بالصور: عناوين الصحف اللبنانية غداة اندلاع الحرب عام 1975

بيروت

العربي الجديد

لوغو العربي الجديد
العربي الجديد
موقع وصحيفة "العربي الجديد"
13 ابريل 2015
F9467F37-AB75-40AC-A54C-946CCE0164D0
+ الخط -
يواصل مركز "أمم" في بيروت عمله على توثيق الذاكرة اللبنانية. ومن ضمن مشاريعه مشروع "ديوان الذاكرة اللبنانية" الذي يستعيد فيه بالصورة والفيديوهات تفاصيل الحرب الأهلية اللبنانية. وقد نشر البرنامج على موقعه الإلكتروني الخاص، وعلى صفحته على "فيسبوك" بعض صفحات الصحف اللبنانية الصادرة بتاريخ 14 أبريل/نيسان 1975 أي غداة حادثة "بوسطة عين الرمانة" التي كانت الشرارة المباشرة لاندلاع الحرب الأهلية التي استمرت 15 عاماً.
وقد عنونت صحيفة "النهار" على صفحتها الرئيسية يومها: "حادث عين الرمانة: 30 قتيلاً وعدد من الجرحى... عرفات يستنجد بالرؤساء والملوك العرب... والجميّل يتّهم إسرائيل بافتعال الحادث". كما تضمّنت الصحيفة مقالة لناشرها يومها الراحل غسان تويني.





أما صحيفة "السفير" فكتبت: "لبنان يدين الكتائب ويطالب بحلها... 27 قتيلاً في مذبحة عين الرمانة... الدولة تقتحم المنطقة فجراً، إذا لم تسلم الكتائب المسؤولين السبعة".



من جهتها، كان عنوان مجلة الحوادث كالتالي: "اللاعبون بالنار" مع صورة لمكان حادثة بوسطة (حافلة) عين الرمانة.




فيما نشرت صحيفة البيرق العنوان التالي: "يوم مجنون للبنان... السادات دعا لبلسمة الجراح وعرفات أدان الكتائب... الجميّل: قتلة أبو عاصي ليسوا من المقاومة. الفدائيون أخوتنا وهناك مخطط أجنبي نفذ أمس للتحرش بيننا وبينهم، الأحزاب التقدمية دعت لحلّ الكتائب وإقصاء وزيريها".

ذات صلة

الصورة
نازح يستعد للعودة إلى سورية من البقاع اللبنانية، 14 مايو 2024 (فرانس برس)

سياسة

كشفت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان" في بيان اليوم الثلاثاء أن شاباً سورياً توفي في أحد مشافي دمشق إثر تعرضه للتعذيب على يد أجهزة النظام السوري.
الصورة
لبنان (أنور عمرو/ فرانس برس)

مجتمع

تتكرّر حوادث التحرش والاغتصاب في لبنان، وبرزت معلومات حول توقيف مدير مدرسة وأستاذ رياضة وموظف أمن، بتهمة تحرش بقاصرات في إحدى المدارس في بلدة كفرشيما
الصورة

سياسة

أعلن وزير الأمن الإسرائيلي يوآف غالانت، اليوم الأربعاء، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يقوم بـ"عملية هجومية" في جنوبيّ لبنان بأكمله.
الصورة
بات شغوفاً بعمله (العربي الجديد)

مجتمع

أراد ابن جنوب لبنان محمد نعمان نصيف التغلب على الوجع الذي سببته قذائف وشظايا العدو الإسرائيلي على مدى أعوام طويلة فحولها إلى تحف فنية.