حرصت اللجنة الأولمبية التونسية على تكريم بطلها الأسطورة والعدّاء محمد القمودي، الذي منح تونس أول ميدالية ذهبية أولمبية في تاريخها، خلال دورة الألعاب الأولمبية بمكسيكو سنة 1968 في سباق 5 آلاف متر.
وفي احتفال أقامته اللجنة الأولمبية التونسية، كرّمت البطل القمودي البالغ من العمر (80 عاما) الذي يعدّ من روّاد التونسيين الرياضيين، إذ ساهم ببطولاته وميدالياته في رفع راية تونس في كل التظاهرات الرياضية العالمية والأولمبية.
اقــرأ أيضاً
وحلّ العدّاء الأميركي بيلي ميلس، صاحب ذهبية سباق 10 آلاف متر في أولمبياد طوكيو 1964، أمام محمد القمودي الذي نال وقتها الميدالية الفضية، ضيف شرف في الاحتفال التكريمي بتونس.
كما شهد الاحتفال تخصيص معرض صور للقمودي أيضاً، تحت عنوان "القمودي مسيرة استثنائية لبطل أسطوري".
وكان محمد القمودي نجماً كبيراً في ألعاب القوى، وحقق طيلة مسيرته 4 ميداليات أولمبية (ذهبية 5000 م بمكسيكو 1968، وفضيتان بطوكيو 1964 في سباق 10000 م ميونيخ 1972 في سباق 5000 م، وبرونزية بمكسيكو 1968 في سباق 10000 م).
وفي احتفال أقامته اللجنة الأولمبية التونسية، كرّمت البطل القمودي البالغ من العمر (80 عاما) الذي يعدّ من روّاد التونسيين الرياضيين، إذ ساهم ببطولاته وميدالياته في رفع راية تونس في كل التظاهرات الرياضية العالمية والأولمبية.
وحلّ العدّاء الأميركي بيلي ميلس، صاحب ذهبية سباق 10 آلاف متر في أولمبياد طوكيو 1964، أمام محمد القمودي الذي نال وقتها الميدالية الفضية، ضيف شرف في الاحتفال التكريمي بتونس.
كما شهد الاحتفال تخصيص معرض صور للقمودي أيضاً، تحت عنوان "القمودي مسيرة استثنائية لبطل أسطوري".
وكان محمد القمودي نجماً كبيراً في ألعاب القوى، وحقق طيلة مسيرته 4 ميداليات أولمبية (ذهبية 5000 م بمكسيكو 1968، وفضيتان بطوكيو 1964 في سباق 10000 م ميونيخ 1972 في سباق 5000 م، وبرونزية بمكسيكو 1968 في سباق 10000 م).