استغل ليونيل ميسي نجم برشلونة عطلة قصيرة بعد الفوز في الكلاسيكو على الغريم ريال مدريد، وقرر الاستجمام في منطقة "لا سيرداينا" الجبلية في إقليم كتالونيا، حيث يملك منزلا هناك، وكان من المثير للاهتمام أن هداف البرسا والليغا التاريخي نشر مقطعا من أغنية ربما تحمل رسالة ضمنية إلى الغريم المهزوم ريال مدريد.
ونشر ميسي عبر تطبيق "إنستغرام" مقطع فيديو قصيرا من سيارته يستعرض الجمال الطبيعي في منطقة بوليفار في لا سيرداينا، وكان يستمع إلى أغنية للمطرب الكتالوني الشهير خوان سيرات عنوانها "هؤلاء الأقزام المجانين" وتحكي عن أطفال صغار يلعبون كرة القدم.
اقــرأ أيضاً
واعتقد كثير من المتابعين أن ميسي يشير بهذه الأغنية إلى رفاقه في البرسا، حيث اشتهر الفريق الكتالوني بامتلاك مجموعة من أمهر اللاعبين قصار القامة وعلى رأسهم ميسي، وعادة لا يشارك "البرغوث" في ما يعرف في لغة الإنترنت بـ"قصف الجبهة" لكنه وجد هذه الطريقة الجديدة للاحتفال بالانتصار.
ولم يكن ميسي في أفضل حالاته في آخر مواجهتين للكلاسيكو، وبدا أنه متأثر بإصابة عضلية لكنه كان حريصا على الاحتفال بالانتصار لرد اعتباره بعد أن خرج عن شعوره في لقطة اعتداء سيرخيو راموس قائد الريال عليه بضربة قوية على الوجه.
ونشر ميسي عبر تطبيق "إنستغرام" مقطع فيديو قصيرا من سيارته يستعرض الجمال الطبيعي في منطقة بوليفار في لا سيرداينا، وكان يستمع إلى أغنية للمطرب الكتالوني الشهير خوان سيرات عنوانها "هؤلاء الأقزام المجانين" وتحكي عن أطفال صغار يلعبون كرة القدم.
واعتقد كثير من المتابعين أن ميسي يشير بهذه الأغنية إلى رفاقه في البرسا، حيث اشتهر الفريق الكتالوني بامتلاك مجموعة من أمهر اللاعبين قصار القامة وعلى رأسهم ميسي، وعادة لا يشارك "البرغوث" في ما يعرف في لغة الإنترنت بـ"قصف الجبهة" لكنه وجد هذه الطريقة الجديدة للاحتفال بالانتصار.
ولم يكن ميسي في أفضل حالاته في آخر مواجهتين للكلاسيكو، وبدا أنه متأثر بإصابة عضلية لكنه كان حريصا على الاحتفال بالانتصار لرد اعتباره بعد أن خرج عن شعوره في لقطة اعتداء سيرخيو راموس قائد الريال عليه بضربة قوية على الوجه.