الطفل خليل فُقد في مدينة الرقة بتاريخ 17 مايو/أيار، وعثر أهالي المدينة على جثته في 26 من الشهر ذاته في بناءٍ مهجور في مدينة الرقة، قرب سجن الأحداث، مقتولاً بعدة طعنات.
حمدان الرمضان، علّق على جريمة مقتل الطفل وكتب في تغريدة له على "تويتر": "استيقظت محافظة الرقة على خبر لم نعتد سماعه، من أين جاء القتلة وما هي ديانتهم. خليل بعمر الورد من قام بقتله؟ ليس من عاداتنا قطف الزهور وليس من أخلاقنا ذبح الطيور. من قتل خليل عبد الرزاق وبأي ذنب يقتل؟".
أما مؤيد الفرج، فقد طالب بالضغط على الجهات المعنية لكشف ملابسات الجريمة المروعة "إلى من بقيت لديه ذرة ضمير، قضية الطفل خليل عبد الرزاق لا تنحصر فقط بعائلته أو عشيرته، بل هي قضية لعوام أهل الرقة، طفل عمره عدة سنوات يموت قتلاً بسكين ثم ترمى جثته. يجب الضغط على الجهات المعنية إن وجدت!".
أما سعد العنزي، فدعا للتضامن من خلال وضع صورة الطفل خليل كي لا يكون هناك خليل آخر في الرقة، وكتب في تغريدة له على "تويتر": "وسوف يمرّ مشهد آخر مشابه، ومشهد آخر مشابه وكل شيء فييّ يصغي بانتباه، حتى لا يكون هناك خليل آخر ندعوكم للتضامن بوضع صورة الطفل خليل عبد الرزاق الذي وجد مقتولاً أمس في مدينة الرقة تعبيراً منا عن التضامن مع عائلته".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|