#رابعة_التي_أحبت_مصر... أجواء الذكرى تحل مبكراً

08 اغسطس 2017
(محمود همس/فرانس برس)
+ الخط -
رغم أن الذكرى لن تحل قبل 6 أيام، دشن رواد مواقع التواصل وسم #رابعة_التي_أحبت_مصر للتدوين عليه، ونشروا صور شهداء مذبحة رابعة، والتذكير بمن ماتوا من أجلها.

فغرد الناشط إسماعيل النجار: "ما يحدث الآن هو هدوء ما يسبق العاصفة، السيسي وعصابته خططوا للقضاء على مصر، إلى متى ستظلون خائفين؟ #رابعة_التي_أحبت_مصر".

وأكد آسر: "‏ما وصلت اليه البلد حاليا يؤكد للأعمى أن الفشل سيظل يطارد المصريين المشاركين في الدماء، إلى أن يقضي الله أمراً #رابعة_التي_أحبت_مصر".

وعن رابعة قال وليد: "‏أبشع مجزرة في تاريخ مصر الحديث، يوم دمع فيه القلب والعين معاً، وسكت اللسان عن الحديث لساعات طويلة، رحم الله من فارقنا منهم #رابعة_التي_أحبت_مصر".

أما منى فغردت عن العسكر: "‏#رابعة_التي_أحبت_مصر، وكانت السبب الرئيسي في معرفة المصريين من هو الطرف الثالث، عسكر خائنون". وعن الفرق بين الرئيس المنتخب والانقلابي، قالت "بنوتة مشاكسة": "‏#رابعة_التي_أحبت_مصر، من أقسم اليمين في الميدان، ليس كمن جاء على ظهر دبابة، لا يستويان مثلا".

وقالت نورهان جمال: "‏أرادت الحفاظ علي مكتسبات الثورة المعنوية من ديموقراطية وحرية وحق التعبير عن الرأي، فأعدموها في عين النهار، ولم يتحرك ساكن، #رابعة_التي_أحبت_مصر".

وغرد محامي حر: "‏#رابعة_التي_أحبت_مصر، كانت تمحيص للمصريين، وأظهرت الخبيث من الطيب". ومع بورتريه لصور شهداء منها، غرد حساب "ميدان رابعة العدوية": "‏سلاماً على أجساد شهداءٍ طاهرة، ضحوا بأرواحهم دفاعاً عن مبدأ آمنوا به، ولم يكن لهم مطمع شخصي ولا مغنم إلا حرية أوطانهم! #رابعة_التي_أحبت_مصر".


وهتفت نورهان جمال: "اوعى تنسى وخليك فاكر.. بينا وبينهم دم ودين.. اللي قتلوا إخواتنا عساكر.. وهفضل أقولها ليوم الدين #رابعة_التي_أحبت_مصر"، وغردت نيفين: "#رابعة_التي_أحبت_مصر، أطهر تراب لأطهر مدينة فاضلة ترابها من دماء شهدائها... اللهم أعد إلينا المدينة الفاضلة".

المساهمون