مغرّدون: "خلّوا #التصويت_نداء_بالاسم".​.. لكشف النواب المتنازلين عن مصرية تيران وصنافير

13 يونيو 2017
اشتباكات خلال مناقشة تيران وصنافير في البرلمان (العربي الجديد)
+ الخط -
ما زال تنازل النظام المصري، برئاسة عبدالفتاح السيسي، عن جزيرتي تيران وصنافير، إلى المملكة العربية السعودية، مسيطراً على اهتمام رواد مواقع التواصل الاجتماعي.


وتتجدد اقتراحات الوسوم، من الناشطين أو المصريين غير المصنفين على تيار معين للتغريد، من خلالها وإيصال صوت رافضي التفريط، خاصة بعد إحالة ملف التنازل عن الجزيرتين إلى البرلمان المصري لمناقشته والبتّ فيه.

وقام النائب هيثم أبو العز الحريري بتفعيل وسم "#التصويت_نداء_بالاسم"، وهدفه أن يتم معرفة مَن مِن أعضاء المجلس الموقر وافق على التنازل ومن تمسّك بالأرض.

ومؤيدة للفكرة، كتبت نور الصباح: "يجب أن يكون التصويت بالاسم، ليعرف الشعب من خان وباع، وتذاع على الهواء".


في حين طالب أسامة نصر: "احفظوا أسامي اللي باعوا الأرض صَم".

وغرّد الصحافي محمد الجارحي: "خلوا #التصويت_نداء_بالاسم في البرلمان علشان الشعب كله يعرف مين اشترى ومين اللي باع".


وباعتباره حقاً للمواطن، كتب هيثم أبو العز الحريري: "حق الشعب بالشفافية في التصويت على الأرض".


في حين سخرت "بنت مصر الحرة" من الفكرة: "تصويت إيه بس هما دول مجلس شعب أصلا دول شوية موظفين تم تعيينهم من السيسي وفي الآخر هيبصموا على اللي يقولهم عليه".

وباعتبارها خطوة للتوثيق كتب الصحافي خالد تليمة: "احنا عايزين #التصويت_نداء_بالاسم في موضوع الجزيرتين عشان التفريط يبقى علني كده لما نحتاجها بعدين.. فعلوا الهاشتاج ده".



ومتحدياً، كتب أحمد عادي: "خلوا التصويت نداء بالاسم #التصويت_نداء_بالاسم دا لو انتوا رجالة".

وعما ستذكره كتب التاريخ لاحقاً، غرد تشارليز: "في كتاب التاريخ، فصل بيع الوطن سؤال: من فرط في #تيران_صنافير_مصرية رئيس: - الجمهورية - الوزراء - مجلس الشعب".

المساهمون