دشّن مغردون مصريون وسم #رمضان_في_الزنزانة، للتذكير بمعاناة المسجونين في معتقلات نظام الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال شهر رمضان، والتضييق عليهم بحرمانهم الزيارة والحبس الانفرادي، وعدم إدخال الأدوية للمرضى والإهمال الطبي، خاصة مع وجود خطر الإصابة بفيروس كورونا.
وكتبت دعاء محمد: "حسبنا الله ونعم الوكيل.. لا فرق مع الظالم كورونا ولا غيرها.. بالعكس بيزيد عدد المعتقلين كل يوم! #رمضان_في_الزنزانة". وغرّد حساب "الثورة تجمعنا": "الدول المحترمة خرجت كل معتقلي الرأي بسبب كورونا إلا في مصر.. إحنا بنفرج عن الجنائين عشان هينفعونا لو الشعب عمل ثورة. #رمضان_فى_الزنزانة".
وقارن حساب "الحياة": "أقبل رمضان والمعتقلون بلا طعام أو دواء أو زيارات.. الدول التي أطلقت سراح المعتقلين هي دول تحترم شعوبها.. لكن نظام السيسي لا يحترم الشعب.. فهو قسّم الشعب منذ البداية إلى شعبين. #رمضان_في_الزنزانة".
وعلقت سمية رجب: "مع تفشي الوباء.. حقوقيون للعسكر: أفرجوا عن المعتقلين قبل طوفان كورونا.. السفارة الأمريكية بالقاهرة تدعو الصين للإفراج عن المعتقلين وتتجاهل مصر. #رمضان_في_الزنزانة". بينما أشار محمد: "#رمضان_في_الزنزانة.. بصوا في الصورة كويس.. ده حال المعتقلين من سنين مش بس في رمضان لا كل يوم إحنا دلوقتي أصبحنا مثلهم.. لا بقا فيه لمة الأهل ولا الأصحاب.. بقا كل واحد يخاف يسلم على التاني ويبعد عنه.. تفتكروا ده ذنبهم.. ذنب اننا عارفين انهم مظلومين وفضلنا عن حقهم ساكتين".
اقــرأ أيضاً
وبمرارة كتبت مي حسين: "أقبل رمضان والمعتقلون بلا طعام أو دواء أو زيارات. #رمضان_في_الزنزانة". وطالب "مغرد": "#رمضان_في_الزنزانة.. علماء وأطباء ومتخصصون في مجالات كافة يقبعون في سجون الظلم.. #خرجوا_المعتقلين لتستفيد مصر من خبراتهم".
وعدد "العاشق" المعاناة: "#رمضان_في_الزنزانة.. الزنازين الضيقة المكتظة بالمعتقلين والحرارة المرتفعة وغياب التهوية مع الصيام وعدم تناول الطعام والشراب.. كل هذا يجعل من رمضان عبئاً على كاهل المحبوسين يضاف إلى أعباء المعيشة العادية التي ترتكب بحقهم داخل تلك المراكز غير المؤهلة في الليل والنهار". وهتفت ريتاج: "#رمضان_في_الزنزانة.. هاتوا إخوتنا من الزنازين.. الحرية لكل سجين".
وكتبت دعاء محمد: "حسبنا الله ونعم الوكيل.. لا فرق مع الظالم كورونا ولا غيرها.. بالعكس بيزيد عدد المعتقلين كل يوم! #رمضان_في_الزنزانة". وغرّد حساب "الثورة تجمعنا": "الدول المحترمة خرجت كل معتقلي الرأي بسبب كورونا إلا في مصر.. إحنا بنفرج عن الجنائين عشان هينفعونا لو الشعب عمل ثورة. #رمضان_فى_الزنزانة".
وقارن حساب "الحياة": "أقبل رمضان والمعتقلون بلا طعام أو دواء أو زيارات.. الدول التي أطلقت سراح المعتقلين هي دول تحترم شعوبها.. لكن نظام السيسي لا يحترم الشعب.. فهو قسّم الشعب منذ البداية إلى شعبين. #رمضان_في_الزنزانة".
وعلقت سمية رجب: "مع تفشي الوباء.. حقوقيون للعسكر: أفرجوا عن المعتقلين قبل طوفان كورونا.. السفارة الأمريكية بالقاهرة تدعو الصين للإفراج عن المعتقلين وتتجاهل مصر. #رمضان_في_الزنزانة". بينما أشار محمد: "#رمضان_في_الزنزانة.. بصوا في الصورة كويس.. ده حال المعتقلين من سنين مش بس في رمضان لا كل يوم إحنا دلوقتي أصبحنا مثلهم.. لا بقا فيه لمة الأهل ولا الأصحاب.. بقا كل واحد يخاف يسلم على التاني ويبعد عنه.. تفتكروا ده ذنبهم.. ذنب اننا عارفين انهم مظلومين وفضلنا عن حقهم ساكتين".
وعدد "العاشق" المعاناة: "#رمضان_في_الزنزانة.. الزنازين الضيقة المكتظة بالمعتقلين والحرارة المرتفعة وغياب التهوية مع الصيام وعدم تناول الطعام والشراب.. كل هذا يجعل من رمضان عبئاً على كاهل المحبوسين يضاف إلى أعباء المعيشة العادية التي ترتكب بحقهم داخل تلك المراكز غير المؤهلة في الليل والنهار". وهتفت ريتاج: "#رمضان_في_الزنزانة.. هاتوا إخوتنا من الزنازين.. الحرية لكل سجين".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|