يتلقّى الأطفال العلاج في مستشفى "الجمعية الطبية السورية الأميركية" (SAMS) بموارد محدودة، في إدلب شمال غربي سورية.
ويعاني القطاع الصحي في إدلب، بعد قطع الدعم الطبي عن المستشفيات الكبيرة بسبب نقص المساعدات، بينما تواجه العائلات صعوبة بالغة في العثور على مستشفى لعلاج أطفالهم.
حُرم المدنيون في سورية من خدمات المستشفيات، بعد أن قطعت منظمات الإغاثة الدولية مساعداتها عن 18 مستشفى في محافظة إدلب وما حولها.
(الأناضول)
المزيد في مجتمع