في مثل هذا الوقت من كل عام، تحطّ آلاف الطيور المهاجرة، قرب بحيرة محمية وادي الريان الشهيرة، وسط مصر، التي تضم أيضاً شلالات هي الوحيدة في البلاد.
وتلفت الأنظار أعداد ليست بقليلة من سيّاح عرب، ومصريين يتجهون بصحبة أسرهم وأصدقائهم نحو البحيرة، حيث يستقلون قوارب تشق طريقاً للمرح وتنفس هواء جديد للسعادة، ولكن هذه المرة، مع متعة ظهور الطيور المهاجرة خلال أشهر الشتاء. البعض يسعى لالتقاط صور لصفوف طويلة لآلاف من الطيور المهاجرة تزين شاطئ جزيرة البحيرة، من أبرزها: الزقزاق والطيطوى والبلشون الأبيض والنورس.
(الأناضول)
المزيد في منوعات