يواصل الفلسطينيون حياتهم اليومية في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة في ظروف غاية في الصعوبة والقسوة. المدينة التي تؤوي 1.5 مليون نازح لا تسلم من القصف. وفي ظل هذه الظروف يكافح الفلسطينيون للبقاء على قيد الحياة في خيام بدائية.
ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي، أول أمس الأحد، مجزرة بحق النازحين في مدرسة "أبو عريبان" التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، في مخيم النصيرات، وسط قطاع
احتشد المئات من المتظاهرين في منطقة جورج تاون بالعاصمة الأميركية واشنطن، احتجاجاً على الهجمات الإسرائيلية في خانيونس، التي أسفرت عن سقوط مئات المدنيين بين شهداء وجرحى من
مع استمرار الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة من البر والجو والبحر، يقصد سكان غزة الشواطئ، وبالأخص شاطئ دير البلح للسباحة، ولتهدئة أنفسهم وأطفالهم والتخفيف من وطأة الهجمات
كشف انسحاب جيشالاحتلال الإسرائيلي من حي الشجاعية، شرقي مدينة غزة، عقب عملية عسكرية استمرت نحو أسبوعين، عن دمار هائل حوّل الحي الذي كان ينبض بالحياة إلى خراب. ودمّر جيش