تجمّع المحتجون أمام معبر باب الهوى الحدودي مع تركيا(عزتين قاسم/الأناضول)
رفع المحتجون لافتات تحوي عبارات من قبيل "لن نقبل باستلام أي مساعدة ممزوجة بدمائنا" و"لا نقبل أن يكون قرار المعابر بيد سفاح سورية بشار الأسد" و"نموت جوعا ولا نعيش على مساعدات قاتلنا"(عزتين قاسم/الأناضول)
قال أحد متطوعي الإغاثة إنهم سيرفضون المساعدات التي يرسلها النظام السوري (عزتين قاسم/الأناضول)
المحتجون طالبوا الأمم المتحدة بالتدخل وتحمّل مسؤولياتها (عزتين قاسم/الأناضول)
استخدمت روسيا حق النقض (الفيتو) ضد قرار لمجلس الأمن يسعى إلى تمديد آلية إيصال المساعدات الإنسانية إلى سورية عبر باب الهوى(عزتين قاسم/الأناضول)
الفيتو الروسي أوقف إيصال المساعدات من تركيا إلى نحو 4 ملايين شخص (عزتين قاسم/الأناضول)
احتج مهجّرون وممثلو منظمات مجتمع مدني في محافظة إدلب شمال غرب سورية، على منع روسيا دخول المساعدات الأممية عبر معبر باب الهوى الحدودي مع تركيا. وفي 11 يوليو/تموز الماضي، استخدمت روسيا حق النقض (الفيتو) ضد قرار لمجلس الأمن يسعى إلى تمديد آلية إيصال المساعدات الإنسانية إلى سورية.
يتداول كثير من القادة والزعماء ومسؤولون أمميون تفاصيل المجاعة القائمة في قطاع غزة، ويحذرون من مخاطرها، ومن أرقام الوفيات التي يمكن أن تخلفها في حال لم يتم إدخال المساعدات
لم تسلم مكاتب ومقرات ومخازن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين التابعة للأمم المتحدة "أونروا" من القصف الإسرائيلي العنيف الذي حوّلها إلى أنقاض وركام ومبانٍ تسكنها
يدفع برد الشتاء القارس النازحين في محافظة إدلب، شمال غرب سورية، إلى جمع المخلفات وحرقها لتوفير التدفئة، ما يؤدي إلى مخاطر صحية، من بينها إصابة الأطفال بأمراض صدرية
كررت الأمم المتحدة التحذير من خطر مجاعة واسعة النطاق في قطاع غزة في ظل استمرار القصف الإسرائيلي، الذي يتزامن مع تعثر وصول المساعدات الإنسانية، وقلة ما يصل منها إلى مناطق