موسيقى

كسب نجم موسيقى البوب البريطاني إد شيران، الخميس، حكماً لصالحه في ختام محاكمته مدنياً في نيويورك بتهمة الإقدام في أغنيته "ثينكينغ آوت لاود" التي حققت نجاحاً عالمياً كبيراً على السرقة الأدبية من أغنية نجم السول الأميركي مارفن غاي..

حقق إيلي شويري (1939 - 2023)، موقعًا متقدماً بين ملحني جيله في لبنان. الشاب الطموح الذي اختار المدرسة الرحبانية لاستكشاف موهبته، يرحل عن 85 عاماً، لتبقى ألحانه في الذاكرة، كما النشيد الشهير الذي كتبه ولحنه "بكتب اسمك يا بلادي"، وتحول إلى أيقونة وطنية

كانت مدينة رام الله الفلسطينية من بين المدن التي احتفت باليوم العالمي لموسيقى الجاز، والذي يصادف في 30 إبريل/ نيسان من كل عام، وذلك بعدّة فعاليات نُظمت في موقعين بالبلدة القديمة من المدينة.

يجد القارئ العربي نفسه أمام صورتين لمحمد القصبجي، إذ هو في كل كتابة جادة، وفي كل بحث حقيقي، وفي كل تأريخ لآلة العود، أحد الأعلام الكبار. وإذا انتقل القارئ إلى الجرائد والمجلات وبرامج الفضائيات تحول القصبجي إلى مظلوم.

لا يغني مقدمو "الأغنية البديلة" لأجل الشعارات العروبية الكبرى، بصورة مباشرة على الأقل، على اعتبارها خطاباً أيديولوجياً تبّناه النظام العربي الرسمي لعقود، وإنما يتطرقون إلى موضوعات قد تشكل تلك القضايا فيها مجرد خيوط ضمن نسيج اجتماعي وسياسي معين.

قد لا يكون اسم الموسيقي والناشط الحقوقي والسياسي هاري بيلافونتي الذي رحل صباح الثلاثاء الماضي مألوفًا عند الأجيال الجديدة، إلا أن الموسيقي الجامايكي كان واحدًا من أكثر الفنانين تأثيرًا في عصره.

نفى نجم البوب البريطاني إد شيران، الثلاثاء، أمام محكمة في نيويورك، أن يكون قد أقدم في أغنيته "ثينكينغ آوت لاود" Thinking Out Loud التي حققت نجاحاً عالمياً كبيراً على أي سرقة أدبية.

في مسيرة أحمد جمال الموسيقية، بحثٌ وتنقيبٌ متّصلٌ عن الجذور، ليس بمعناها الجغرافي والثقافي وحسب، إنما الروحي أيضاً، علّه يعيد إلى التعبير الموسيقي معناه الأول وغايته البدء، من حيث هو بالأصل فعل ابتهال ومناجاة لذاك المجهول  والخفي في وجود الإنسان.