موسيقى

حرّض انطلاق الثورة الفلسطينية في عام 1968، على نهضة فنية شكلت رافداً للمقاومة، ليتماهى الحراك الفني مع كل مرحلة نضالية، يؤثر ويتأثر بها. وفي المقدمة من هذا الحراك، كان الغناء والموسيقى؛ إذ شكلّا سيرة وطنية وإنسانية، وحاذَيَا كتفاً بكتف حركة المقاومة.

تصدرت فرقة "بيتلز" ترتيب الأغنيات في بريطانيا للمرة الأولى منذ 54 عاماً بأغنية "ناو أند ذِن" Now and Then التي جمعت الفرقة الإنكليزية الشهيرة بفضل الذكاء الاصطناعي، على ما أفادت أمس الأحد المنظمة التي تُعدّ التصنيف.

تُستعاد، مع كل تحرك للمقاومة، وكل عدوان للاحتلال، أغان تنتمي إلى الثورة الفلسطينية، منذ عشرينياتها، حتى الثمانينيات. هنا، وقفة عند أبرز هذه الأغاني.

أطلق 25 فناناً من فلسطين ودولٍ عربية مختلفة أغنية "راجعين"، الثلاثاء، عبر منصات التواصل الاجتماعي، على أن تذهب العائدات إلى صندوق إغاثة فلسطين

حُكم على أعضاء فرقة موسيقية أصبحت رمزاً للاحتجاج في بيلاروسيا، اليوم الثلاثاء، بالسجن لمدد تصل إلى تسع سنوات في حملة قمع للمعارضة في البلاد.

تبدو العلاقة بين العود الفلسطيني والعود السوري عميقة. في الجذور المدركة لازدهار صناعة الأعواد الفلسطينية، يروي كتاب التاريخ أن الصانع ذيب جبران سافر في ثلاثينيات القرن الماضي من الناصرة إلى الشام، ليتتلمذ على عائلة النحات الدمشقية.

Hacney Dimonds هو عنوان الألبوم الذي صدر منذ أيام، لفرقة الهارد روك الإنكليزية، "ذا رولينغ ستونز" (The Rolling Stones)، وهو لها الأول منذ رحيل عمادها لأكثر من نصف قرن، عازف الدرامز تشارلي واتس (1941-2021).

"معلش" التي قالها مراسل قناة الجزيرة في غزة، وائل الدحدوح، بعد استشهاد أفراد من عائلته بقصف الاحتلال الإسرائيلي يوم 25 أكتوبر/تشرين الأول الماضي؛ تحولت إلى عنوان أغنية أطلقتها إذاعة حُسنى، ومقرها العاصمة الأردنية عمّان، مساء الاثنين.