سينما ودراما

قرّر المخرج المصري خالد يوسف اعتزال الدراما التلفزيونية بعد تجربة مسلسل "سره الباتع" الذي يعرض حالياً ضمن الماراثون الدرامي لشهر رمضان.

أظهرت دراسة نُشرت اليوم الخميس أن الأفلام التي تصدرها منصات البث أكثر تنوعاً من حيث تمثيل الأقليات من تلك التي صُنعت لدور العرض.

وقّعت شركة مانجا للإنتاج السعودية اتفاقية مع شركة تسوباسا اليابانية، لإنتاج وتوزيع أعمال في العالم العربي تتعلق بشخصية كابتن ماجد الشهيرة. وحضر مؤلف سلسلة "كابتن تسوباسا" (الاسم الياباني لكابتن ماجد)، يوئيتشي تاكاهاشي، شخصياً حدث التوقيع.

أعلن المخرج الأميركي كوينتين تارانتينو، الأربعاء، أنه يعتزم "في الخريف" تصوير فيلمه العاشر الذي سيكون آخر عمل له في مسيرته المهنية.

هل تدفع الدراما المشتركة ثمناً بعد عقد من الإنتاجات المتباينة في التنفيذ؟ وهل اللامبالاة التي نشهدها اليوم في نسبة المتابعة دليل على تحّول في هذه الموضة التي تعتمد بالدرجة الأولى على بطولة مشتركة؟

هناك ما يثير كثيراً من التساؤلات في عدد من المسلسلات الرمضانية التي بثت هذا العام، مثل "العربجي"، و"ابتسم أيها الجنرال"، وربما غيرها ما لم نتمكن من حضوره. المشترك بين هذه الأعمال هو التنبيه في بداية كل حلقة، إذ يشير إلى أن الأحداث متخيّلة.

صبا طعمة غزول، مخرجة سورية من مواليد حمص عام 1986، درست الفنون الجميلة، وحصلت أخيراً على دبلوم العلوم السينمائية من "المؤسسة العامة للسينما"، أخرجت فيلماً قصيراً تحت عنوان "بعيداً عن الزمن".

تقدم القنوات السودانية خلال شهر رمضان الحالي أعمالاً عدة، تتراوح بين الدراما والكوميديا، يتقاسم عرضها التلفزيون ومنصة يوتيوب، وأبرزها "دروب العودة" و"زاندا" و"آخر خيار" و"قشر موز".