سرعان ما أدرك صنّاع السينما الفلسطينية محاولات الاحتلال الإسرائيلي، بأذرعه الثقافية، التوجّه إلى العالم، من خلال خطاب يلمّع صورته؛ لذا، حملوا الكاميرا على أكتفاهم، وخاضوا المعترك الفني. ينطبق الأمر على بعض صنّاع السينما في العالم العربي.
في هذا الملف، تُلقي "العربي الجديد" نظرة على حضور القضية الفلسطينية في الفن السابع عربياً.