اقتصاد الناس

تحولت كسوة العيد إلى هاجس يؤرق غالبية الأسر المصرية بعد أن ألقت موجة ارتفاع الأسعار بظلالها على أسواق الملابس في مصر تزامناً مع قرب حلول عيد الفطر.

قرر المجلس القومي للأجور في مصر، الأحد، رفع الحد الأدنى لأجور العاملين في القطاع الخاص من 3500 إلى 6000 جنيه (126 دولاراً) شهرياً، اعتباراً من راتب مايو

خلّف العدوان الإسرائيلي المستمر منذ ستة أشهر، كارثة معيشية في قطاع غزة المدمّر، وباتت القطاعات الاقتصادية في الضفة الغربية أكثر تشوهاً وهشاشة.

تدفع الضائقة المالية الكثير من الأسر اليمنية نحو الملابس المستعملة والعزوف عن شراء الملابس الجديدة لاستقبال عيد الفطر الذي يحل بعد أيام.

قتل العدوان الإسرائيلي المتواصل فرحة الاستعداد للعيد في قطاع غزة، إذ باتت معظم الأسواق مدمّرة. وحتى ما تبقى من بسطات تبيع مستلزمات العيد بأسعار مرتفعة.

استحدث أصحاب العمل عدداً من الوظائف الأميركية أكبر بكثير مما كان متوقعاً في مارس/آذار المنصرم، كما رفعوا الأجور، الأمر الذي يشير إلى أن الاقتصاد قوي الأداء.

في أكبر جولة خفض الوظائف لديها بعد جائحة كورونا، سرحت شركة آبل أكثر من 600 موظف في كاليفورنيا، وسط موجة أوسع من عمليات الاندماج في قطاع التكنولوجيا

تتصاعد المطالب بالتسريع في تحسين جودة الخبز المدعم في تونس لمكافحة هدر الغذاء الذي يسبب خسائر فادحة لموازنة الدولة ويستنزف موارد الماء الشحيحة في البلاد.