استمع إلى الملخص
اظهر الملخص
- مع سقوط نظام بشار الأسد، تترقب الأسواق السورية تغييرات اقتصادية كبرى، وسط توقعات بتحسن الأوضاع بشرط استقرار الأمن والسياسة.
- تحرير المحافظات السورية وصولاً إلى دمشق دفع المواطنين لتخزين السلع الضرورية، مما أدى إلى ارتفاع الأسعار وندرة بعض السلع.
- طمأن الشارع إعلان رئيس حكومة النظام السابق محمد غازي الجلالي استمرار عمل المؤسسات العامة ومرافق الدولة دون تعديات.
- تحرير المحافظات السورية وصولاً إلى دمشق دفع المواطنين لتخزين السلع الضرورية، مما أدى إلى ارتفاع الأسعار وندرة بعض السلع.
- طمأن الشارع إعلان رئيس حكومة النظام السابق محمد غازي الجلالي استمرار عمل المؤسسات العامة ومرافق الدولة دون تعديات.
مع سقوط نظام بشار الأسد، باتت الأسواق السورية تترقب بتفاؤل حذر مآلات التغييرات الكبرى المتوقعة على المشهد الاقتصادي، إذ يتوقع الشارع ومراقبون تحسن الأوضاع، ولكن بشرط استقرار الأوضاع الأمنية والسياسية.
ومع تحرير المحافظات السورية وصولاً إلى العاصمة دمشق، أقبل الكثير من المواطنين على تخزين السلع الضرورية، ما أدى إلى غلاء قياسي وندرة في العديد من السلع.
ولكن ما طمأن الشارع هو عدم التعدي على مؤسسات الدولة، وإعلان رئيس حكومة النظام السوري السابق محمد غازي الجلالي، استمرار عمل المؤسسات العامة ومرافق الدولة.