المنفعة الفردية التي صنعت إيديولوجيا السوق ومؤسسة الدولة في الغرب لم تصنع بعد الدولة في الصين، وليست قادرةً حتى اليوم على تفكيك الإيديولوجيا الكونفوشيوسية كما تتمنّى أميركا والغرب عموما، وظهر أن فردانية رأسمالييها، ومنفعيتهم، كونفوشيوسية أصلا، وإن كانت استبدادية.