يعاني المعوقون في العراق من صعوبات كثيرة، من بينها مواجهة التنّمر ومشكلات في التنقل والعمل، لكن نساء من ذوات الإعاقات امتلكن إرادة كبيرة لتحقيق نجاحات.
تؤسس المعايير الصحيحة للتعليم الجامعي، وبينها الكفاءة العالية في الدروس، مستقبل الدول، فتضع خططاً خمسية أو عشرية للتعليم. في العراق تتأرجح هذه الأهداف.
لم تعد المقاهي حكراً على الرجال في العراق بل افتتحت أخرى خاصة بالنساء أو العائلات، الأمر الذي لاقى استحساناً من قبل النساء اللواتي بتن يقصدنها لقضاء الوقت.
شهد العراق في الأسابيع الأخيرة تحركات شعبية في مناطق عدة رفضت العدوان الإسرائيلي على غزة، وطالبت بمواقف رسمية عملية مما يحصل من بينها لطلاب في مدارس وجامعات من خلال احتجاجات تضامنية غاضبة نددت بقتل المدنيين
تتكبّد الأسر العراقية مبالغ مالية كبيرة، لتأمين دراسة أبنائها في المدارس الأهلية أو توفير الدروس الخصوصية لهم، نتيجة استمرار تردي التعليم في المدارس الحكومية، التي تواجه مشاكل عديدة تتعلق بالمناهج والمدرسين وصولاً إلى الاكتظاظ في الفصول.
يطاول الإهمال على مستوى الخدمات والبنى التحتية أحياء العاصمة بغداد، وهي ما زالت تعتمد على طرقات أُنشئت قبل أكثر من 30 عاماً، عدد كبير منها يُعَدّ اليوم غير صالح، بسبب عدم صيانته أو إعادة تأهيله أو تجديده.