قوبل قرار "حكومة الإنقاذ" التي تسيطر على منطقة شمال غربي سورية، بـ"التزام الضوابط الشرعية" في المدارس، بكثير من الاستهجان، كونه يفرض قيوداً على السكان، ويحدد لهم نوع اللباس، ويفصل الذكور عن الإناث.
يعمل سكان كثيرون في إدلب عبر برامج الإنترنت في ظل سوء الأوضاع المعيشية والظروف الاقتصادية، وهم يجنون أموالاً يتلقونها عبر هدايا رقمية ترسل إلى الدردشات والألعاب
تنتشر الأمراض التحسسية بين السوريين من سكان مخيمات شمالي إدلب بشكل كبير، لا سيما الأطفال، وأبرزها حالات التحسس الربيعي، والالتهابات الجرثومية، نظراً لكثافة الغبار والماء الملوث، وغياب وسائل النظافة.
حظيت مهنة تدوير الملابس المستعملة القديمة أخيراً بإقبال كبير من قبل الفقراء والأرامل وأصحاب الدخل المحدود في الشمال السوري بسبب ظروف الحرب التي رفعت معدلات العوز والبطالة