توجد عدة مراكز تهتم بالحساب الفلكي للهلال، أبرزها "المشروع الإسلامي لرصد الأهلة"، الذي تأسس سنة 1998، ويضم مجموعة من الراصدين والمهتمين بالمجال من أكثر من 55 دولة، يساهمون في رصد الهلال من دولهم وباستمرار.
لا ينفك المغرب التصريح في كل المنابر الدولية بتوفره على ترسانة قانونية مهمة، تضمن احترام حقوق الإنسان، وعلى وصوله إلى مستويات متقدمة في هذا المجال، بالإضافة إلى إنشائه عدة مؤسسات مدسترة، مجال عملها الأساسي ما يتعلق بحقوق الإنسان.