يحاول الشباب المغربي الخروج من دائرة التوظيف في القطاع الحكومي، والبطالة التي ترتفع بشكل مستمر عبر تكوين المشاريع الخاصة التي تربط العمل الاجتماعي مع الربحية. وقد نجح العديد من الشباب في تطوير مشاريعهم الاجتماعية، وتحقيق عائدات مالية مرتفعة.
يتجه المغرب للإفادة من العدد الكبير من المتنقلين عبر القطارات داخل المملكة، عبر إطلاق استثمارات ضخمة تحقق نهضة اقتصادية وتنموية مرشحة للمزيد من التوسّع
استطاع الشاب المغربي محمد زريات، تحويل كرة السلة من لعبة غير جماهيرية في بلاده إلى "بزنس" مربح، بعدما أطلق مشروعه "أكاديمية تيبو لكرة سلة". ولم تكن المغامرة سهلة داخل بلد يعشق شعبه كرة القدم
يكفي القول إن 90 % من الشركات المغربية تندرج تحت تصنيف المؤسسات الخاصة بالمشاريع الصغيرة والمتوسطة، حتى يتأكد أن هذه المشاريع هي العمود الفقري للاقتصاد المغربي، الأمر الذي يجعلها قوة إنتاجية مهمة، ووسيلة لتوفير فرص العمل
تسببت الأزمة المالية العالمية، وفقدان العديد من الشباب المغربي لوظائفه، إلى ظهور مهن هامشية مختلفة. بحسب الخبراء فإن هذه المهن، تكبد الاقتصاد خسائر كبيرة
أدت مواقع التواصل الاجتماعي، وموقع "اليوتوب"، إلى القفز بالإنتاج الموسيقي المغربي نحو مراحل متقدمة مقارنة مع دول عربية أخرى. إذ نجحت العديد من الأغنيات المغربية في تحقيق نسب مشاهدة قياسية لم تبلغها أغانٍ عربية أخرى