السلطة المصرية استخدمت كرة القدم لأغراض سياسية قبيل ثورة 25 يناير لإلهاء الناس، وعقب الثورة استخدمتها انتقاماً من الثوار، مثلما حدث في بورسعيد، حينما انتقمت الداخلية من رابطة مشجعي الألتراس بقتل 74 منهم في مجزرة بشعة.