يقرأ المؤرّخ الكوسوفي السوري محمد م. الأرناؤوط علاقة الأدب بالسلطة من خلال مسيرة الروائي إسماعيل كاداريه الذي قفز إلى الغرب ما إن غرقت سفينة نظام بلاده.
تجري الأحداث بانتظار سائق يأخذ الابن المسافر. وفي الترقب، تنعقد صلات مركّبة بين الشخصيات، ويتّضح لمن يراها منعقدة بضحكات ورتابة أنّ هذه خدعة تلجأ إليها العائلة.
ربّما جزءٌ كبير من مأزق الرواية السورية يأتي من خارجها، من الظرف الذي يحيط بالكتابة والنشر، ومن الظرف الحارق الذي صنع لحظة الكتابة أساساً، عدا عن طبيعة الحدث.
بيروت تهتَّكت، دمشق مُعْتَقَلَةٌ، وفي القدس لا يزالُ طائر الموت يضربُ جناحيه ليشملَ حتّى ماضي المكان. لا أحدَ لمدن الشرق، طائر الموتِ يهمي، وحشيّاً متمرِّساً.
ألّفت الكاتبة الأميركية ليلى موتلي روايتها هذه إثر حادثة استغلال جنسي تعرّضت له شابّة من قِبل شرطة أوكلاند عام 2015؛ إذ نما لديها شعور بأنّها مضطهدة وغير محمية.
أصبحت السيطرة على المزيد من الأرض الفلسطينية تهديداً ليهوديَّة الدولة المزعومة، فالحصول على المزيد من الأرض صار يعني الحصول على المزيد من الفلسطينيّين الأحياء.