فكرة أساسية ينادي بها الروائي الفلسطيني، الذي حلّ ضيفاً على أوّل أعداد الموسم الثاني من منتدى "حديث الألِف" في الدوحة أوّل أمس، هي أنّ الأدب "صناعة ثقيلة".
عقد "المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات"، ظهر اليوم الأربعاء، سيمناراً بعنوان "حلقات من تاريخ العلوم في فلسطين: المعارف العلمية في التاريخ الفكري الفلسطيني".
شهد اليوم الأول من الملتقى، الذي نظّمته وزارة الثقافة القطرية، مشاركة ثمانية نقاد وكتّاب عرب قاربوا في أوراقهم السرد الخليجي من زوايا: الرواية والقصة القصيرة.
في ذكرى رحيله الأُولى، توقّف منتدى "حديث الألف" بالدوحة، أوّل أمس الأربعاء، في ندوة استثنائية استبقت انطلاق موسمه الثاني، عند تجربة الروائي السوري خالد خليفة.
يجمع المعرض، المُقام في "غاليري المرخيّة" بالدوحة، أعمال 54 فنّاناً من 18 بلداً عربياً، تستلهم نضال الشعب الفلسطيني، في استجابة فنّية للحظة الإبادة في غزّة.
يحشد الفنّان بشير محمّد في عمله التركيبي "صدى البراءة المفقودة"، الذي يُعرض حالياً في الدوحة، 15 ألف دمية، تُحيلنا إلى الأطفال شهداء الإبادة الصهيونية في غزّة.
يُضيء المعرض الجماعي، المُقام حاليّاً في "مطافئ - مقرّ الفنّانين" بالدوحة، جوانب فنّية مختلفة عن فكرة البيت،ويشارك فيه 17 فنّاناً من قطر وبُلدان مختلفة.
ضمن مبادرتها "قطر تقرأ"، أعلنت "مكتبة قطر الوطنية" رواية "رجال في الشمس" كتابَ هذا العام، إذ أُقيمت حولها ندوة مؤخّراً وعرض فيلم ومعرضٌ للفنان حسان مناصرة.