9 معارضين لبوتين اغتيلوا في ظروف غامضة.. وهذه قصتهم

العقيد السابق في الجيش، والوجهة المفضلة للمراسلين البرلمانيين في أوائل التسعينيات. كان قد سجل لتوه حركة "روسيا الليبرالية" كحزب سياسي، عندما قتل بالرصاص خارج منزله في موسكو. وكان يجمع أدلة تثبت أن حكومة بوتين كانت وراء أحد التفجيرات السكنية عام 1999. (Getty)

كان يحقق في تفجيرات مبنى صحيفة "نوفايا غازيتا" عام 1999، وواجه مرضاً غامضاً في يوليو/تموز عام 2003. توفي فجأة قبل أيام قليلة من مغادرته إلى الولايات المتحدة. وصنفت السلطات الروسية وثائقه الطبية وثائق سرية. (فرانس برس)

جاسوس وعميل استخبارات روسي سابق، هرب إلى بريطانيا بعد تحوله إلى ناقد شرس للكرملين. قتل عن عمر يناهز 43 عاماً، بعد أيام من تسممه بمادة البولونيوم-210 المشعة، المدسوسة في كوب شاي تناوله بفندق وسط لندن في 1 نوفمبر/تشرين الثاني عام 2006، مع العميلين الروسيين السابقين أندريه لوغوفوي وديميتري كوفتون

مراسلة روسية لصحيفة "نوفايا غازيتا"، اتهمت في كتابها "بوتين روسيا" زعيم الكرملين بتحويل البلاد إلى دولة بوليسية. وكتبت على نطاق واسع عن الاعتداءات في الشيشان، وظهرت على برامج إذاعية في موسكو. أصيبت برصاصة في مصعد مبناها. ونفى بوتين أي تورط للكرملين في مقتلها. (فرانس برس)

صحافية حققت في عمليات الاختطاف والقتل التي أصبحت شائعة في الشيشان، حيث كانت قوات الأمن الموالية لروسيا تشن حملة قاسية للقضاء على المسلحين الإسلاميين المسؤولين عن بعض الهجمات الإرهابية في البلاد. سلطت نتاليا الضوء على المدنيين الذين وقعوا ضحية هذين القوتين العنيفتين. وفي عام 2009 اختطفت من منزلها،

كان ماركيلوف محامي حقوق الإنسان المعروف بتمثيل المدنيين الشيشان في قضايا حقوق الإنسان ممن تعرضوا للانتهاكات على يد الجيش الروسي. كما مثّل الصحافيين الذين وجدوا أنفسهم في مأزق قانوني بعد كتابة مقالات تنتقد بوتين، بما في ذلك مراسلة "نوفايا غازيتا" آنا بوليتكوفسكايا، التي قتلت في عام 2006.بعد مغادرته

كان لاعباً أساسياً في دائرة يلتسين الداخلية أواخر التسعينيات، ولعب دوراً فعالاً في صعود بوتين إلى السلطة، لكنه تحول إلى معارض عندما لم يتمكن من ممارسة النفوذ الذي كان يأمله، في ظل الرئيس الجديد. وأدى تصادمه مع بوتين إلى نفي نفسه إلى المملكة المتحدة، حيث تعهد بإسقاط بوتين من هناك.اتهم الكرملين بتدبير

كان نجماً سياسياً في مرحلة ما بعد الاتحاد السوفياتي في التسعينيات. أصبح نائباً لرئيس الوزراء، وكان لفترة من الوقت ينظر إليه كرئيس محتمل، ولكن خلف بوتين الرئيس السابق بوريس يلتسين عام 2000. وقد أيده نيمستوف لكنه بدأ بمعارضته مع تصاعد تضييق بوتين على الحريات المدنية. قاد نيمستوف مسيرات شاسعة في

في 23 مارس/ آذار 2017، انطلقت 3 رصاصات لتنهي حياة السياسي الروسي وعضو مجلس الدوما (2011-2016)، حيث تخلي عن منصبه كعضو في البرلمان. عُرف فورونينكوف بمعارضته الشديدة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين والسياسة الخارجية الروسية، الأمر الذي دفعه للجوء سياسياً إلى أوكرانيا في أكتوبر 2016 حيث استقر فيها مع