6 زعماء انتهت حياتهم رمياً بالرصاص

المرأة الوحيدة التي استلمت رئاسة وزراء باكستان، لحين اغتيالها في العام 2007، بينما كانت خارجة من تجمع انتخابي لحزب الشعب، في مدينة راولبندي، حيث أطلق مجهولون النار عليها بينما كانت تحيي الحشود من فتحة السيارة، ليصيب الرصاص عنقها وصدرها، وتبع ذلك عملية تفجير انتحارية. (John Moore/Getty)

استلمت رئاسة وزراء الهند لـ3 فترات متتالية، واغتيلت خلال الفترة الرابعة عام 1984، عندما كانت متجهة من منزلها إلى مقر عملها، سيراً على الأقدام، فأطلق حارسان النار عليها، وأصيبت بـ10رصاصات بالبطن، و4 بالصدر، وواحدة بالقلب. (تويتر)

اغتيل في العام 1975، على يد ابن أخيه غير الشقيق الأمير فيصل بن مساعد الذي كان للتو قد عاد من الولايات المتحدة الأميركية، عندما أطلق عليه النار وهو يستقبل وزير النفط الكويتي، عبد المطلب الكاظمي، في مكتبه بالديوان الملكي وأرداه قتيلًا، وقد اخترقت إحدى الرصاصات الوريد فكانت السبب الرئيسي لوفاته. (غيتي

الرئيس الـ35 للولايات المتحدة، وأصغر رئيس منتخب، اغتيل عام 1963، عند استهداف موكبه بثلاث رصاصات، وكان كيندي في سيارة مكشوفة يحيي الحشود، حين اخترقت الرصاصة الأولى عنقه من الخلف، لتمرّ عبر حنجرته. وأصابت الثانية جمجمته. بينما حادت الثالثة عن هدفها. نقل إلى المستشفى مباشرة واجريت له الإسعافات اللازمة

أول رئيس وزراء في الباكستان عقب استقلالها عن الهند، وكان له دور كبير في ذلك. اغتيل عام 1951، خلال اجتماع عام لرابطة المدينة الإسلامية، عندما أطلق عليه النار مواطن أفغاني اسمه سعد أكبر، فأصابه برصاصتين. نقل إلى المستشفى لكنه توفي هناك بعد الفشل في إسعافه. (تويتر)

أول رئيس أميركي يتعرض للاغتيال، حذث ذلك أثناء حضوره عرضاً مسرحياً، بعد أن تركه حارسه الشخصي خلال الاستراحة ليتناول شراباً، اغتنم القاتل الفرصة وتسلل إلى الشرفة التي كان فيها لينكولن وحيداً، فأطلق النار عليه من مسافة قريبة ليصيب رأسه من الخلفة، دخل بعدها في غيبوبة لساعات قبل أن يتوفى.(Hulton Archive