رجّح مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ارتفاع عدد المحتاجين إلى مساعدات غذائية في منطقة شرق أفريقيا إلى نحو 22 مليون شخص مع بداية العام المقبل، مقابل 12 مليوناً في بداية العام الحالي، نتيجة ظاهرة النينو "تغيّر المناخ" وتأثيرها على المنطقة.
وأنهى مدير عمليات مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة جون قينق ووفد من المانحين من الدول الغربية زيارة الأسبوع الماضي إلى كل من السودان وجنوب السودان والصومال، استمرت أسبوعاً وقفوا خلالها على الأوضاع الإنسانية في تلك البلدان.
وقال المسؤول الأممي جون قينق في تعميم صحافي تلقت "العربي الجديد " نسخة منه، إن آثاراً ضخمة متوقعة من ظاهرة النينو على أنحاء شرق أفريقيا خلال الأشهر القليلة المقبلة، الأمر الذي يتسبب في زيادة نحو 83 في المائة من انعدام الغذاء مطلع 2016، فضلاً عن تأثر 3.5 ملايين شخص بموجة فيضانات.
اقرأ أيضاً: مراقبون: خطف وتجنيد مئات الأطفال جنوب السودان
وأكد قينق أن الدول الثلاث "السودان وجنوب السودان والصومال" تواجه تحديات جسيمة في ما يتصل بقضايا إنسانية، مشيراً إلى حاجتها إلى مزيد من المساعدات، ووصف كلاً من جنوب السودان والصومال بالدول الأكثر خطورة بالنسبة للعاملين في المجال الإنساني في العالم.
وأشار إلى مقتل 34 من عمال الإغاثة في جنوب السودان خلال الفترة من مايو/أيار الماضي حتى الآن، وما لا يقل عن عشرة في الصومال خلال الفترة ذاتها. وأبدى قلقه إزاء الوضع الإنساني في جنوب السودان. كذلك أشار إلى أنه في ولاية الوحدة وحدها تم اختطاف نحو 1600 من النساء، فضلاً عن اغتصاب 1300 امرأة وفتاة، وتجنيد 15 ألفاً من الأطفال في المجموعات المسلحة وقتل ألف من المدنيين.
اقرأ أيضاً: الأمم المتحدة: أطفال جنوب السودان يتعرضون للاغتصاب والقتل
وأنهى مدير عمليات مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة جون قينق ووفد من المانحين من الدول الغربية زيارة الأسبوع الماضي إلى كل من السودان وجنوب السودان والصومال، استمرت أسبوعاً وقفوا خلالها على الأوضاع الإنسانية في تلك البلدان.
وقال المسؤول الأممي جون قينق في تعميم صحافي تلقت "العربي الجديد " نسخة منه، إن آثاراً ضخمة متوقعة من ظاهرة النينو على أنحاء شرق أفريقيا خلال الأشهر القليلة المقبلة، الأمر الذي يتسبب في زيادة نحو 83 في المائة من انعدام الغذاء مطلع 2016، فضلاً عن تأثر 3.5 ملايين شخص بموجة فيضانات.
اقرأ أيضاً: مراقبون: خطف وتجنيد مئات الأطفال جنوب السودان
وأكد قينق أن الدول الثلاث "السودان وجنوب السودان والصومال" تواجه تحديات جسيمة في ما يتصل بقضايا إنسانية، مشيراً إلى حاجتها إلى مزيد من المساعدات، ووصف كلاً من جنوب السودان والصومال بالدول الأكثر خطورة بالنسبة للعاملين في المجال الإنساني في العالم.
وأشار إلى مقتل 34 من عمال الإغاثة في جنوب السودان خلال الفترة من مايو/أيار الماضي حتى الآن، وما لا يقل عن عشرة في الصومال خلال الفترة ذاتها. وأبدى قلقه إزاء الوضع الإنساني في جنوب السودان. كذلك أشار إلى أنه في ولاية الوحدة وحدها تم اختطاف نحو 1600 من النساء، فضلاً عن اغتصاب 1300 امرأة وفتاة، وتجنيد 15 ألفاً من الأطفال في المجموعات المسلحة وقتل ألف من المدنيين.
اقرأ أيضاً: الأمم المتحدة: أطفال جنوب السودان يتعرضون للاغتصاب والقتل