يقترب عدد المصابين بفيروس كورونا حول العالم من 3 ملايين مصاب، في حين بات عدد الوفيات يناهز مئتي ألف، بينهم أكثر من 50 ألفا في الولايات المتحدة وحدها، بينما تجاوز عدد المتعافين حتى الآن 800 ألف متعاف.
وتسجل الولايات المتحدة الأرقام الأكبر بأكثر من 925 ألف مصاب، فضلا عن أكثر من 52 ألف وفاة، تليها إسبانيا بنحو 220 ألف مصاب وأكثر من 22500 وفاة، ثم إيطاليا بأكثر من 192 ألف مصاب ونحو 26 ألف وفاة، ثم فرنسا بنحو 160 ألف مصاب و22200 وفاة، ثم ألمانيا بـ155 ألف مصاب و5760 وفاة.
وسجلت بريطانيا 143500 مصاب و19500 وفاة، تليها تركيا بنحو 105 آلاف مصاب و2600 وفاة، ثم إيران بأكثر من 88 ألف مصاب و5570 وفاة، ثم الصين بأكثر من 82800 مصاب و4632 وفاة، ثم روسيا بأكثر من 68600 مصاب و615 وفاة.
وبدأت ولايات جورجيا وأوكلاهوما وألاسكا الأميركية في تخفيف أوامر الإغلاق على أعمالهم المرتبطة بجائحة فيروس كورونا، رغم تحذيرات خبراء الصحة من أن مثل هذه الخطوات قد تكون مبكرة جدًا.
خلال مؤتمر صحافي في البيت الأبيض يوم الجمعة، تحدث الرئيس دونالد ترامب بتفاؤل بشأن الاقتصاد، ولكنه طلب أيضًا من الناس مواصلة الابتعاد الاجتماعي واستخدام أغطية الوجه. في اليوم نفسه، وقع ترامب على مشروع قانون بقيمة 484 مليار دولار لمساعدة أصحاب العمل والمستشفيات التي تئن من ضغط الوباء.
في الصين، حيث تم اكتشاف الفيروس لأول مرة في أواخر العام الماضي، لم تبلغ السلطات يوم السبت، عن أية حالات وفاة جديدة لليوم العاشر على التوالي، إلى جانب 12 إصابة جديدة فقط، 11 منها جاءت من الخارج، ووفقا للجنة الصحة الوطنية، بقي 838 شخصًا فقط في مستشفيات في الصين للعلاج، بينما يخضع 1000 آخرين للعزلة والمراقبة إما لأنها حالات مشتبه بها أو ثبت إصابتها بالفيروس لكن لم تظهر عليه أية أعراض.
وكشفت كوريا الجنوبية عن 10 إصابات جديدة، في اليوم الثامن على التوالي الذي تقل فيه الزيادة اليومية عن عشرين حالة، كما لم تحدث وفيات جديدة لليوم الثاني على التوالي.
اقــرأ أيضاً
أعلنت الهند تخفيف الإغلاق الصارم لنحو 1.3 مليار شخص مع إعادة فتح محلات الأحياء والمتاجر التجارية المستقلة، وسجلت الهند أكثر من 24500 إصابة و775 حالة وفاة، وفي الأسبوع الماضي، سمحت باستئناف أنشطة التصنيع والزراعة في المناطق الريفية حيث ترك الملايين من العاملين بأجر يومي بدون عمل.
في فرنسا، تترك الحكومة العائلات لتقرر ما إذا كانت ستبقي الأطفال في المنزل أو تعيدهم إلى المدارس عندما يرفع الإغلاق المفروض على مستوى البلاد، منذ 17 مارس/آذار في 11 مايو/أيار.
وأعلنت بلجيكا أنه بعد 3 مايو/أيار، ستفتح المستشفيات تدريجيًا لبعض المهام غير الضرورية، وسيُسمح أيضًا بإعادة فتح متاجر المنسوجات مع بدء البلاد في تخفيف الإجراءات الوقائية.
وأعادت الدنمارك فتح المدارس، بينما يواجه الآباء في إسبانيا قرار السماح للأطفال بالتنقل لأول مرة منذ أسابيع عندما تبدأ البلاد يوم الأحد في تخفيف الحظر التام على السماح لهم بالخروج، في حين ما زالت بريطانيا تتأخر في إجراء تغييرات على الإغلاق مع زيادة عدد الوفيات المرتبطة بالفيروس في المستشفيات.
وسجلت بريطانيا 143500 مصاب و19500 وفاة، تليها تركيا بنحو 105 آلاف مصاب و2600 وفاة، ثم إيران بأكثر من 88 ألف مصاب و5570 وفاة، ثم الصين بأكثر من 82800 مصاب و4632 وفاة، ثم روسيا بأكثر من 68600 مصاب و615 وفاة.
وبدأت ولايات جورجيا وأوكلاهوما وألاسكا الأميركية في تخفيف أوامر الإغلاق على أعمالهم المرتبطة بجائحة فيروس كورونا، رغم تحذيرات خبراء الصحة من أن مثل هذه الخطوات قد تكون مبكرة جدًا.
خلال مؤتمر صحافي في البيت الأبيض يوم الجمعة، تحدث الرئيس دونالد ترامب بتفاؤل بشأن الاقتصاد، ولكنه طلب أيضًا من الناس مواصلة الابتعاد الاجتماعي واستخدام أغطية الوجه. في اليوم نفسه، وقع ترامب على مشروع قانون بقيمة 484 مليار دولار لمساعدة أصحاب العمل والمستشفيات التي تئن من ضغط الوباء.
في الصين، حيث تم اكتشاف الفيروس لأول مرة في أواخر العام الماضي، لم تبلغ السلطات يوم السبت، عن أية حالات وفاة جديدة لليوم العاشر على التوالي، إلى جانب 12 إصابة جديدة فقط، 11 منها جاءت من الخارج، ووفقا للجنة الصحة الوطنية، بقي 838 شخصًا فقط في مستشفيات في الصين للعلاج، بينما يخضع 1000 آخرين للعزلة والمراقبة إما لأنها حالات مشتبه بها أو ثبت إصابتها بالفيروس لكن لم تظهر عليه أية أعراض.
وكشفت كوريا الجنوبية عن 10 إصابات جديدة، في اليوم الثامن على التوالي الذي تقل فيه الزيادة اليومية عن عشرين حالة، كما لم تحدث وفيات جديدة لليوم الثاني على التوالي.
في فرنسا، تترك الحكومة العائلات لتقرر ما إذا كانت ستبقي الأطفال في المنزل أو تعيدهم إلى المدارس عندما يرفع الإغلاق المفروض على مستوى البلاد، منذ 17 مارس/آذار في 11 مايو/أيار.
وأعلنت بلجيكا أنه بعد 3 مايو/أيار، ستفتح المستشفيات تدريجيًا لبعض المهام غير الضرورية، وسيُسمح أيضًا بإعادة فتح متاجر المنسوجات مع بدء البلاد في تخفيف الإجراءات الوقائية.
وأعادت الدنمارك فتح المدارس، بينما يواجه الآباء في إسبانيا قرار السماح للأطفال بالتنقل لأول مرة منذ أسابيع عندما تبدأ البلاد يوم الأحد في تخفيف الحظر التام على السماح لهم بالخروج، في حين ما زالت بريطانيا تتأخر في إجراء تغييرات على الإغلاق مع زيادة عدد الوفيات المرتبطة بالفيروس في المستشفيات.