الأزمات والحروب في عدد من بلدان العالم العربي، حرمت الأطفال من حقوق أساسية لم تكن لتكتمل يوماً. كثيرون فقدوا الحق في الحياة واللعب والتعلم والأمان وغيرها. وعلى الرغم من هذه الصورة السوداوية، يبقى هناك أمل في الطفولة، حين ترى صغاراً موهوبين. لكن في معظم هذه الدول، نادراً ما ترعى الحكومات أو أي مراكز هذه المواهب وتعمل على تطويرها. وهؤلاء سيبحثون عن فرصة في مكان آخر من العالم يقدّر تميزهم. في يوم الطفل العالمي، يحتاج الأطفال العرب إلى التفاتة تضمن حقوقهم جمعاء.