وهو ما أكده الكثيرون من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، إذ اعتبر بدر أن "أسوأ مسلسلين في تاريخ الدراما السورية هما باب الحارة وجنيف، بسبب النص الضعيف والبعيد عن الواقع، والإخراج ضعيف جداً لأن المخرج هاو وهو غير ضليع في الإخراج، وبسبب الممثلين لا يهمهم إلا ماذا يكسبون أي مصلحتهم الشخصية قبل المصلحة العامة".
وكتب زاهر "بدأ المخرج دي ميستورا بتصوير الجزء السادس من مسلسل جنيف قبل شهر رمضان. إن شالله يكون آخر جزء وما يكون متل باب الحارة".
من جانبها تساءلت تيما "هل يتفوق جنيف على باب الحارة؟ صرنا جنيف 6". وكتبت ياسمين أن "باب الحارة 9 جنيف 6 والسباق مستمر". وكتب تامر متململاً "العمى جنيف ومسلسل باب الحارة معد يخلصن".
وبسبب التشابه في أحداث المسلسلين أبدى كثيرون تخوّفهم من عودة حافظ الأسد إلى الحياة كما عاد أبو عصام، فكتب فيصل "يا خوفي ما يكون متل باب الحارة الجزء 6 يطلعونا المقبور حافظ الأسد من قبره". من جانبه كتب أبو سليمو "مسلسل جنيف، عفواً باب الحارة، تابعوه اليوم في الحلقة السادسة - من الجزء السابع مشاهد مثيرة، احتمال عودة حافيظ وأنيسة إلى الحارة".
وشكّك آخرون في أن يكون مخرج المسلسلين واحدا، فكتب فواز "معقول يكون مخرج باب الحارة، هو مخرج جنيف والاستانة؟"
بس كانو سموه باب جنيف...الممثلين ممكن نفسهن، والموضوع تقريباً، هذا أضخم مسلسل بالتاريخ، الكمبارس 23 مليون بشري"، وكتبت مريم "حاسه أنو جنيف من إخراج بسام الملا نفس سيناريو باب الحارة كل جزء بطل شكل وأبو جودت (دي ميستورا) ثابت".
وعن الأحداث القادمة تساءل أبو حسن "مسلسل باب الحارة (جنيف 6) على مين دور التهجير اليوم؟".
أما ألكسندر فوجد أن الفرق الوحيد بين المسلسلين هو "باب الحارة كل سني بينعرض جزء أما مفاوضات جنيف كل شهر، فدعو لربكم يخلص مسلسل باب الحارة بلكت بتخلص مفاوضات جنيف لكن مع حل، لأنو نحلو ركابنا". واعتبرت منال أن "جنيف متل باب الحارة... كل ما زاد جزء بيبشع والكل بيتغير إلا أبو جودت #الجعفري".
Facebook Post |
Facebook Post |