ملف الملحق: الصقيع "يلسع" اللاجئين والاقتصادات تتجمّد في الأزمة

19 يناير 2015
طفل سوري في مخيم للاجئين (فرانس برس)
+ الخط -
من سورية إلى العراق ففلسطين، وصولاً إلى لبنان وليبيا واليمن والأردن، مأساة واحدة تحوم فوق الدول العربية، هي مأساة اللاجئين والنازحين من الحروب والنزاعات والأزمات. ومع وصول العواصف، طارت خيم اللاجئين لتتركهم بلا مأوى، يتحملون وحدهم لسعة الصقيع. الموت يتنقل بين مخيمات اللجوء لتضرب الأطفال بشكل خاص، والاقتصادات المأزومة ترتفع نسبة المشكلات فيها، في حين تستمر دوامة المنظمات الإغاثية وشكاويها المتصاعدة من تراجع حجم تمويل اللاجئين والنازحين.
المساهمون