في محاولةٍ منه للردّ على معلومات تم تداولها عن امتلاك المخابرات العامة المصرية سلسلة صيدليات 19011، استضاف الإعلامي عمرو أديب عبر برنامج "الحكاية"، المُذاع على فضائية "MBC مصر"، مساء أمس الأحد، الصيدلي محمود السيسي، العضو المنتدب لسلسلة الصيدليات، ونعيم الصباغ رئيس مجلس إدارة المجموعة.
على الفور جاء الرد من المتابعين بتفعيل وسم يدعو إلى مقاطعة سلسلة الصيدليات. لكنّ كانت اللقطة الأبرز التي حظيت بتفاعل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي، هي ما جاء على لسان نعيم الصباغ؛ إذ قال "اللي وصل 35 سنة ولسه فقير يستاهل يفضل فقير".
وكتب أحمد عبد الحفيظ: "قسمًا بالله جملة "اللي وصل 35 سنة ولسه فقير يستاهل يفضل فقير"، جميلة جدًا ومعبرة عن حجم الفساد اللي ف البلد، ولازم تتبروز جنب جملة أيوه بابني قصور وهابني وابني وابني، أنتوا بس سمعهوهم للغلابة، والشباب اللي بيشتغل شغلانتين وهما هيتصرفوا".
وعلّقت مليكة عمر: "الكلمة اللي اتقالت بتاعة 35 سنة دي، كفيلة تجيب اكتئاب لأي حد بنيته النفسية ضعيفة، إن مكنش يفكر في الانتحار أصلا.. عالم بقر، وهو ما قالناش ليه الصيدليات دي بروح أمه اللي فاتحها وهو لسه نوغة، هل هي كانت غسيل أموال ولا بتاعة مين وهو بيغطي عليه؟".
وتساءل حسام: "وجهة نظر نعيم الصباغ. الشاب اللي وصل 35 سنه ولسه فقير يستاهل يكون فقير. طب واللي عشر سنين عايش على الميه، وفجأة أصبح رئيس دولة وملياردير رأي حضرتك فيه إيه!؟ #ميدان_التحربر #قاطعوا_صيدليات_19011".
وشاركت دينا: "ماعرفناش رئيس مجلس إدارة صيدليات ١٩٠١١، قدر إزّاي يفتح كل الفروع ديه لحسابه في شهر واحد؟؟!، جاب التصاريح إزّاي في بلد زي مصر الروتين واكلها؟؟!.. عشان بس اللي عدّى ٣٥ سنة يقلّده ويعمل زيّه ويبقى غني، ومايطلعش حد زي المعلقة ده يعاير الناس بفقرها!!؟".
اقــرأ أيضاً
فيما سخرت مليكة مالك: "#قاطعوا_صيدليات_19011 بعد 35 سنه بقيت صاحب صيدلية يا فاشل، أنا اعرف واحد قاعد لمده 10 سنين، تلاجته مفيش فيها غير ميه، وبقى رئيس جمهورية".
وكتب محمود خلف الله: "تعليقات النوفر ريتش السيساوية المستفزة، وحوارات لو مابقتش غني قبل ٣٥ سنة، تبقى تستحق كدا، بيفكرني بنفس عنجهية وبجاحة الكلام اللي وردنا من النبلاء الفرنسيين قبل الثورة الفرنسية. فيما عدا إنه طبقة السيساوية دول جرابيع حرفيا، لا وردوا على تأديب ولا علم ونتمنى إنه النهاية تبقى مشابهة".
وعلق "أبو البنات": "ياريت الناس اللي عدت 35 سنة، ويضم عليهم الشباب اللي أقل، لأنهم هيوصلوا لـ 35 برضه ويفضلوا فقرا ينزلوا يقابلوا اللي هيجرالهم، لأن كده كده إنتم ميتين، في بلد الأندر تابل على رأى السيد المقاول".
على الفور جاء الرد من المتابعين بتفعيل وسم يدعو إلى مقاطعة سلسلة الصيدليات. لكنّ كانت اللقطة الأبرز التي حظيت بتفاعل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي، هي ما جاء على لسان نعيم الصباغ؛ إذ قال "اللي وصل 35 سنة ولسه فقير يستاهل يفضل فقير".
وكتب أحمد عبد الحفيظ: "قسمًا بالله جملة "اللي وصل 35 سنة ولسه فقير يستاهل يفضل فقير"، جميلة جدًا ومعبرة عن حجم الفساد اللي ف البلد، ولازم تتبروز جنب جملة أيوه بابني قصور وهابني وابني وابني، أنتوا بس سمعهوهم للغلابة، والشباب اللي بيشتغل شغلانتين وهما هيتصرفوا".
وعلّقت مليكة عمر: "الكلمة اللي اتقالت بتاعة 35 سنة دي، كفيلة تجيب اكتئاب لأي حد بنيته النفسية ضعيفة، إن مكنش يفكر في الانتحار أصلا.. عالم بقر، وهو ما قالناش ليه الصيدليات دي بروح أمه اللي فاتحها وهو لسه نوغة، هل هي كانت غسيل أموال ولا بتاعة مين وهو بيغطي عليه؟".
وتساءل حسام: "وجهة نظر نعيم الصباغ. الشاب اللي وصل 35 سنه ولسه فقير يستاهل يكون فقير. طب واللي عشر سنين عايش على الميه، وفجأة أصبح رئيس دولة وملياردير رأي حضرتك فيه إيه!؟ #ميدان_التحربر #قاطعوا_صيدليات_19011".
وشاركت دينا: "ماعرفناش رئيس مجلس إدارة صيدليات ١٩٠١١، قدر إزّاي يفتح كل الفروع ديه لحسابه في شهر واحد؟؟!، جاب التصاريح إزّاي في بلد زي مصر الروتين واكلها؟؟!.. عشان بس اللي عدّى ٣٥ سنة يقلّده ويعمل زيّه ويبقى غني، ومايطلعش حد زي المعلقة ده يعاير الناس بفقرها!!؟".
فيما سخرت مليكة مالك: "#قاطعوا_صيدليات_19011 بعد 35 سنه بقيت صاحب صيدلية يا فاشل، أنا اعرف واحد قاعد لمده 10 سنين، تلاجته مفيش فيها غير ميه، وبقى رئيس جمهورية".
وكتب محمود خلف الله: "تعليقات النوفر ريتش السيساوية المستفزة، وحوارات لو مابقتش غني قبل ٣٥ سنة، تبقى تستحق كدا، بيفكرني بنفس عنجهية وبجاحة الكلام اللي وردنا من النبلاء الفرنسيين قبل الثورة الفرنسية. فيما عدا إنه طبقة السيساوية دول جرابيع حرفيا، لا وردوا على تأديب ولا علم ونتمنى إنه النهاية تبقى مشابهة".
وعلق "أبو البنات": "ياريت الناس اللي عدت 35 سنة، ويضم عليهم الشباب اللي أقل، لأنهم هيوصلوا لـ 35 برضه ويفضلوا فقرا ينزلوا يقابلوا اللي هيجرالهم، لأن كده كده إنتم ميتين، في بلد الأندر تابل على رأى السيد المقاول".