سبقت المغنية اللبنانية نجوى كرم زملاءها وأصدرت كليب أغنيتها المصورة الجديدة "بوسة قبل النوم" الذي صورته في صربيا تحت إدارة المخرج فادي حداد.
كرم التي أصبحت رسمياً خارج شركة روتانا، تعوّل مجدداً على جديدها الغنائي الذي بدا خفيفاً، ولم يقدم أي جديد، لا في كلمات الأغنية التي بدت متكلفة، ولا في اللحن، الذي بدا مألوفاً جداً لا يتخطى إطار اللون الشعبي الفلكلوري لنجوى كرم خلال مسيرتها الفنية، بل يُثبت أن نجوى كرم كما زميلاتها، تعيش، اليوم، على شهرتها.
أمّا الفنان وائل كفوري فيطلق، يوم غد، أغنيته الجديدة المصورة "كيفك يا وجعي" في أولى الحفلات لمناسبة عيد الفطر التي تنظم ضمن احتفالية "أعياد بيروت" في مجمّع البيال التجاري وسط بيروت.
ويتابع المخرج حسن غدار القصة التي بدأها مع كفوري بأغنيته المصورة السابقة "الغرام المستحيل" بعد أن ترك نهاية الكليب دون خاتمة، وسط مشاهد طبيعية خلابة في صربيا، ليكتشف وائل كفوري "الطبيعي" جداً في أدائه خيانة حبيبته المفترضة بعدما راقبها في الجزء الأول واستطاع أن يوثق لحظات الخيانة بالصور، لتبدأ المواجهة مرة جديدة في كليب "كيفك يا وجعي".
اقرأ أيضاً: محمّد عسّاف سيغنّي لمصر: حكاية نيل وليل سهران عالكورنيش
ويقول غدّار في تصريحه لـ"العربي الجديد": "حاولت مراراً أن أنقل وائل كفوري إلى عالم آخر بعد غياب عن عالم الكليبات دام تسع سنوات، كان التعاون معه فرصة استثنائية بالنسبة لي خاصةً أن جمهوره الكبير ينتظر أعماله بشغف، ولا يقتصر الانتظار على "كليب"، بل هناك حساب للأغنية والمخرج أيضاً"، ويتابع غدار: "أعتقد أن ردود الفعل على الكليب الأول كانت مشجعة ونتأمل أن ينال الجزء الثاني إعجاب الجمهور".
أمّا الفنانة شذى حسون فأطلت في كليب "لايت" صيفي بامتياز، لا يتجنّب التقليدية وتدور قصته حول ثلاث فتيات التقيْن في رحلة بحرية بثلاثة شبّان، هو أسلوب بسيط استغلّه المخرج فادي حداد لأغنية خفيفة، أيضاً، لحنّها حاتم العراقي بإيقاع خليجي.
بينما اختار المغني فارس كرم إطلاق أغنيته الجديدة "عالطيب" بعد العيد، الأغنية التي تمّ تصويرها في صربيا، أيضاً، وسط لوحات طبيعية، تبدو أقرب إلى المشهد المكسيكي القروي برؤية للمخرج جو بوعيد، الذي أراد أن ينافس زملاءه في صربيا بطريقة يعوّل عليها فارس كرم كثيراً، الذي، وعلى الرغم من مسيرته الفنية الطويلة، لم يحظ، حتى اليوم، بفرصة نجاح أي كليب قدمه، فهل يبرهن مع بوعيد نجاحه أداءً وتمثيلاً؟
كرم التي أصبحت رسمياً خارج شركة روتانا، تعوّل مجدداً على جديدها الغنائي الذي بدا خفيفاً، ولم يقدم أي جديد، لا في كلمات الأغنية التي بدت متكلفة، ولا في اللحن، الذي بدا مألوفاً جداً لا يتخطى إطار اللون الشعبي الفلكلوري لنجوى كرم خلال مسيرتها الفنية، بل يُثبت أن نجوى كرم كما زميلاتها، تعيش، اليوم، على شهرتها.
أمّا الفنان وائل كفوري فيطلق، يوم غد، أغنيته الجديدة المصورة "كيفك يا وجعي" في أولى الحفلات لمناسبة عيد الفطر التي تنظم ضمن احتفالية "أعياد بيروت" في مجمّع البيال التجاري وسط بيروت.
ويتابع المخرج حسن غدار القصة التي بدأها مع كفوري بأغنيته المصورة السابقة "الغرام المستحيل" بعد أن ترك نهاية الكليب دون خاتمة، وسط مشاهد طبيعية خلابة في صربيا، ليكتشف وائل كفوري "الطبيعي" جداً في أدائه خيانة حبيبته المفترضة بعدما راقبها في الجزء الأول واستطاع أن يوثق لحظات الخيانة بالصور، لتبدأ المواجهة مرة جديدة في كليب "كيفك يا وجعي".
اقرأ أيضاً: محمّد عسّاف سيغنّي لمصر: حكاية نيل وليل سهران عالكورنيش
ويقول غدّار في تصريحه لـ"العربي الجديد": "حاولت مراراً أن أنقل وائل كفوري إلى عالم آخر بعد غياب عن عالم الكليبات دام تسع سنوات، كان التعاون معه فرصة استثنائية بالنسبة لي خاصةً أن جمهوره الكبير ينتظر أعماله بشغف، ولا يقتصر الانتظار على "كليب"، بل هناك حساب للأغنية والمخرج أيضاً"، ويتابع غدار: "أعتقد أن ردود الفعل على الكليب الأول كانت مشجعة ونتأمل أن ينال الجزء الثاني إعجاب الجمهور".
أمّا الفنانة شذى حسون فأطلت في كليب "لايت" صيفي بامتياز، لا يتجنّب التقليدية وتدور قصته حول ثلاث فتيات التقيْن في رحلة بحرية بثلاثة شبّان، هو أسلوب بسيط استغلّه المخرج فادي حداد لأغنية خفيفة، أيضاً، لحنّها حاتم العراقي بإيقاع خليجي.
بينما اختار المغني فارس كرم إطلاق أغنيته الجديدة "عالطيب" بعد العيد، الأغنية التي تمّ تصويرها في صربيا، أيضاً، وسط لوحات طبيعية، تبدو أقرب إلى المشهد المكسيكي القروي برؤية للمخرج جو بوعيد، الذي أراد أن ينافس زملاءه في صربيا بطريقة يعوّل عليها فارس كرم كثيراً، الذي، وعلى الرغم من مسيرته الفنية الطويلة، لم يحظ، حتى اليوم، بفرصة نجاح أي كليب قدمه، فهل يبرهن مع بوعيد نجاحه أداءً وتمثيلاً؟