تنطلق، اليوم، الجولة الثانية من بطولة كأس آسيا لكرة القدم 2019، إذ تقام ثلاث مباريات، حين تواجه البحرين منتخب تايلاند، ليلتقي بعدها المنتخب الأردني بنظيره السوري، فيما تختتم منافسات الخميس بلقاء الهند والإمارات.
البداية مع مباراة البحرين، التي ظهرت في الجولة الأولى بشكلٍ جيد أمام أصحاب الأرض الإمارات، وتعادلت بهدفٍ لمثله، وهي تسعى في الجولة الثانية لتحقيق الانتصار على منتخب تايلاند، من أجل الاقتراب أكثر من التأهل إلى الدور المقبل، ومتابعة الحلم في البطولة القارّية الأهم.
على الورق، ووفقاً لمستوى تايلاند في المباراة السابقة وخسارتها أمام الهند، يتوقع الجميع تفوق البحرين في هذا اللقاء.
والتقى الطرفان في تسع مواجهات سابقة، فكان الفوز من نصيب البحرين في 3 مناسبات مقابل خسارة واحدة، مع العلم أن التعادل كان سيد الموقف 5 مرات.
المواجهة الأولى بين الطرفين كانت يوم 31 أغسطس/آب 1980، حينها حققت تايلاند انتصارها الوحيد بهدفٍ من دون مقابل، فيما انتهى اللقاء الأخير بينهما بالتعادل الإيجابي 1-1، في لقاء ودّي يوم 5 يونيو/حزيران 2015.
والمباراة الأهم، اليوم الخميس، ستجمع المنتخب الأردني بنظيره السوري، إذ تحمل المواجهة العديد من الحسابات لكلا الطرفين.
وكان منتخب الأردن قد حقق المفاجأة في الجولة الأولى، حين أسقط أستراليا بطلة آسيا بهدفٍ بدون مقابل، سجله أنس بني ياسين من ضربة رأس، وهو الآن يبحث عن تحقيق الانتصار الثاني لضمان التأهل أو تحقيق التعادل على أقلّ تقدير، من أجل الإبقاء على حظوظه، ولا سيما أنه يمتلك في صفوفه العديد من العناصر المميزة التي أثبتت قدرة كبيرة على القتال حتى الرمق الأخير، على غرار القائد الخبير الحارس عامر شفيع، إضافة إلى وجود موسى التعمري صاحب الـ21 عاماً، الذي تلقى إشادة من وسائل إعلام غربية، وتحديداً من صحف إيطالية (لاغازيتا ديلو سبورت)، بعد صناعته الهدف الوحيد أمام الكنغر، وهذا الأمر يأتي في ظل اهتمام نادي فيورنتينا باللاعب، بعدما تألقه مع نادي أبويل القبرصي.
في المقابل، تعادل المنتخب السوري أمام نظيره الفلسطيني في الجولة الأولى، وأي نتيجة غير الفوز ستصعّب عليه مهمة التأهل إلى الدور المقبل، خاصة أن الخصم في الجولة الثالثة والأخيرة سيكون منتخب أستراليا، الذي وإن تعثّر في الجولة الأولى، يبقى أحد أبرز المرشحين في المجموعة والبطولة، لما يمتلكه من عناصر مميزة، تنشط في أبرز الدوريات الأوروبية.
ويعوّل المنتخب السوري على العديد من الأسماء المميزة في صفوفه، وتحديداً عمر السومة، الذي ينتظره الجميع للظهور بمستوى مميز، وأن يكون أحد نجوم هذه النسخة، ما قد يفتح الأبواب أمامه للرحيل عن الدوري السعودي إلى أحد الدوريات الأوروبية.
البداية مع مباراة البحرين، التي ظهرت في الجولة الأولى بشكلٍ جيد أمام أصحاب الأرض الإمارات، وتعادلت بهدفٍ لمثله، وهي تسعى في الجولة الثانية لتحقيق الانتصار على منتخب تايلاند، من أجل الاقتراب أكثر من التأهل إلى الدور المقبل، ومتابعة الحلم في البطولة القارّية الأهم.
على الورق، ووفقاً لمستوى تايلاند في المباراة السابقة وخسارتها أمام الهند، يتوقع الجميع تفوق البحرين في هذا اللقاء.
والتقى الطرفان في تسع مواجهات سابقة، فكان الفوز من نصيب البحرين في 3 مناسبات مقابل خسارة واحدة، مع العلم أن التعادل كان سيد الموقف 5 مرات.
المواجهة الأولى بين الطرفين كانت يوم 31 أغسطس/آب 1980، حينها حققت تايلاند انتصارها الوحيد بهدفٍ من دون مقابل، فيما انتهى اللقاء الأخير بينهما بالتعادل الإيجابي 1-1، في لقاء ودّي يوم 5 يونيو/حزيران 2015.
والمباراة الأهم، اليوم الخميس، ستجمع المنتخب الأردني بنظيره السوري، إذ تحمل المواجهة العديد من الحسابات لكلا الطرفين.
وكان منتخب الأردن قد حقق المفاجأة في الجولة الأولى، حين أسقط أستراليا بطلة آسيا بهدفٍ بدون مقابل، سجله أنس بني ياسين من ضربة رأس، وهو الآن يبحث عن تحقيق الانتصار الثاني لضمان التأهل أو تحقيق التعادل على أقلّ تقدير، من أجل الإبقاء على حظوظه، ولا سيما أنه يمتلك في صفوفه العديد من العناصر المميزة التي أثبتت قدرة كبيرة على القتال حتى الرمق الأخير، على غرار القائد الخبير الحارس عامر شفيع، إضافة إلى وجود موسى التعمري صاحب الـ21 عاماً، الذي تلقى إشادة من وسائل إعلام غربية، وتحديداً من صحف إيطالية (لاغازيتا ديلو سبورت)، بعد صناعته الهدف الوحيد أمام الكنغر، وهذا الأمر يأتي في ظل اهتمام نادي فيورنتينا باللاعب، بعدما تألقه مع نادي أبويل القبرصي.
في المقابل، تعادل المنتخب السوري أمام نظيره الفلسطيني في الجولة الأولى، وأي نتيجة غير الفوز ستصعّب عليه مهمة التأهل إلى الدور المقبل، خاصة أن الخصم في الجولة الثالثة والأخيرة سيكون منتخب أستراليا، الذي وإن تعثّر في الجولة الأولى، يبقى أحد أبرز المرشحين في المجموعة والبطولة، لما يمتلكه من عناصر مميزة، تنشط في أبرز الدوريات الأوروبية.
ويعوّل المنتخب السوري على العديد من الأسماء المميزة في صفوفه، وتحديداً عمر السومة، الذي ينتظره الجميع للظهور بمستوى مميز، وأن يكون أحد نجوم هذه النسخة، ما قد يفتح الأبواب أمامه للرحيل عن الدوري السعودي إلى أحد الدوريات الأوروبية.
اللقاء الأخير يجمع منتخب الإمارات المضيف بنظيره الهندي، ويسعى أصحاب الأرض لتجاوز التعادل أمام البحرين، وخطف النقاط الثلاث من منتخبٍ لم يكن معظم المتابعين يترقبون فوزه على تايلاند.