يستمدّ المنتخب القطري الشباب ثقته من الإنجاز الأخير، الذي حققه "عنابي" الكبار حين قهر الظروف ودوّن المستحيل، بتتويجه بطلاً لقارّة آسيا في الإمارات، كما سيعود شريط الذكريات للتاريخ وتحديداً قبل 38 عاماً، حين أبهر شبان قطر الجميع باحتلال وصافة كأس العالم لكرة القدم في مونديال 1981، وذلك قبل مشاركته في كأس العالم المقررة في بولندا.
وسيتواصل حبل الأمل والثقة للاعبين، حين يدرك المنتخب القطري الشاب بأنه سيكون الركيزة الأساسية لأهم حدث تاريخي في الشرق الأوسط والوطن العربي، بعد ثلاث سنوات فقط، حين تستضيف قطر مونديال الكبار لأول مرة في 2022.
يُشعل العنابي الشاب أنوار الأمل في مشاركته المرتقبة بمونديال الشباب ببولندا تحت 20 عاماً، من خلال تلك العناصر التي ستكون في صالحه كمنتخب عربي وخليجي تلقى اهتماماً منقطع النظير، في الدولة التي تمنح رعايتها للنجوم الصغار وأبطال المستقبل، وبدأت تحصد ثمارها مع تتويج الأدعم الكبير بلقب بطل القارّة الآسيوية في فبراير/ شباط الماضي.
ويسير منتخب قطر الشاب بخطوات واثقة، لتأكيد قدراته المميزة التي قادته للتأهل واللعب مجدداً في مونديال العالم للشباب، بل يملك في رصيده خبرة المشاركات السابقة بمثل هذا الحدث، إذ ستكون هذه المرة الرابعة التي تشارك فيها قطر بمنافسات كأس العالم، بعدما سبق لها المشاركة عام 1981 في أستراليا، وعام 1995 في قطر، وعام 2015 في نيوزيلاندا.
وسيسلط الضوء بقوة على العنابي الشاب في هذا المونديال تحديداً، فاللاعبون سيكونون أهم مفاتيح المشاركة المرتقبة في مونديال قطر 2022، الذي ما زال العرب يحلمون من خلاله بتحقيق ما لم يتحقق من قبل في تاريخ المنتخبات العربية بكأس العالم.. وبعد اهتمام ورعاية وصقل للمواهب عبر أكاديمية "أسباير" الشهيرة، قد يتحقق هذا الحلم المنتظر.
اقــرأ أيضاً
وسيخوض العنابي الشاب تحديات جسام في هذا المحفل العالمي، فقد وقع في المجموعة الرابعة بجانب منتخبات أوكرانيا ونيجيريا والولايات المتحدة الأميركية، وهي منتخبات متطورة ومعروفة وصعبة؛ بل خدمته القرعة باللعب مع مثل هذه المنتخبات لأنها ستكون أفضل إعداد لهذا الجيل المستقبلي الطموح.
كما سيترقب المتابعون الصورة التي ستظهر عليها المنتخبات بأسرها في العرس العالمي ومنها قطر، لأنه يعتبر البوابة الأولى لليافعين لإثبات نجوميتهم ووضعهم تحت مجهر الأندية العالمية والأوروبية. ومن ثم، فإن الأمل والحلم سيستمران مع اللاعبين فيما لو سطع نجمهم، ثم احترف بعضهم أو جلّهم في أوروبا، ومنه لتعزيز صفوف منتخب قطر في كأس العالم 2022.
"العنابي الشاب" سيخوض نهائيات كأس العالم وسيدخل أولى مبارياته اليوم بمواجهة نيجيريا، ثم يلاقي أوكرانيا يوم 27، قبل أن يختتم مبارياته أمام المنتخب الأميركي يوم 30 مايو الحالي، من أجل إثبات أن الصعب يمكن تجاوزه والطموح لا حدود له.
والمتتبع لأسماء الفريق، الذين سبق أن أعلن عنهم البرتغالي برونو ميجيل مدرب المنتخب القطري للشباب يجد بأنهم الأفضل، ولا زال يلد المزيد من النجوم والجواهر التي ستخدم المنتخب العربي في مشاركته الأهم بعد ثلاث سنوات.
وتضم قائمة العنابي الشاب في المونديال كلاً من: صلاح حسن وعبدالله علي وهمام أحمد (أوبين البلجيكي)، وشهاب الليثي وناصر اليزيدي وأحمد السباعي (الدحيل)، وناصر بير وعيسى أحمد وخالد محمد ويوسف أيمن (قطر)، وعبد الرشيد إبراهيم ومروان شريف ومحمد البياتي وأحمد سهيل (الأهلي)، وهاشم علي ويوسف عبدالرزاق (العربي)، وأندريا سيابوترا (الغرافة)، وبهاء الليثي (السد)، وأحمد المنهالي (السيلية)، وعلي مال الله (الوكرة)، وعبدالله المريسي (الخور).
وتنتظر قطر من ثلة النجوم الشبان أن يكونوا مشروعاً بارزاً لإعداد المنتخب الذي سيخوض البطولة، التي تستضيفها قطر كأول دولة في المنطقة 2022، ولذلك سيكون هدفهم في مونديال الشباب بلا شك، الظهور الجيد لتأكيد أحقيتهم بالمشاركة فيها.
وسيتواصل حبل الأمل والثقة للاعبين، حين يدرك المنتخب القطري الشاب بأنه سيكون الركيزة الأساسية لأهم حدث تاريخي في الشرق الأوسط والوطن العربي، بعد ثلاث سنوات فقط، حين تستضيف قطر مونديال الكبار لأول مرة في 2022.
يُشعل العنابي الشاب أنوار الأمل في مشاركته المرتقبة بمونديال الشباب ببولندا تحت 20 عاماً، من خلال تلك العناصر التي ستكون في صالحه كمنتخب عربي وخليجي تلقى اهتماماً منقطع النظير، في الدولة التي تمنح رعايتها للنجوم الصغار وأبطال المستقبل، وبدأت تحصد ثمارها مع تتويج الأدعم الكبير بلقب بطل القارّة الآسيوية في فبراير/ شباط الماضي.
ويسير منتخب قطر الشاب بخطوات واثقة، لتأكيد قدراته المميزة التي قادته للتأهل واللعب مجدداً في مونديال العالم للشباب، بل يملك في رصيده خبرة المشاركات السابقة بمثل هذا الحدث، إذ ستكون هذه المرة الرابعة التي تشارك فيها قطر بمنافسات كأس العالم، بعدما سبق لها المشاركة عام 1981 في أستراليا، وعام 1995 في قطر، وعام 2015 في نيوزيلاندا.
وسيسلط الضوء بقوة على العنابي الشاب في هذا المونديال تحديداً، فاللاعبون سيكونون أهم مفاتيح المشاركة المرتقبة في مونديال قطر 2022، الذي ما زال العرب يحلمون من خلاله بتحقيق ما لم يتحقق من قبل في تاريخ المنتخبات العربية بكأس العالم.. وبعد اهتمام ورعاية وصقل للمواهب عبر أكاديمية "أسباير" الشهيرة، قد يتحقق هذا الحلم المنتظر.
وسيخوض العنابي الشاب تحديات جسام في هذا المحفل العالمي، فقد وقع في المجموعة الرابعة بجانب منتخبات أوكرانيا ونيجيريا والولايات المتحدة الأميركية، وهي منتخبات متطورة ومعروفة وصعبة؛ بل خدمته القرعة باللعب مع مثل هذه المنتخبات لأنها ستكون أفضل إعداد لهذا الجيل المستقبلي الطموح.
كما سيترقب المتابعون الصورة التي ستظهر عليها المنتخبات بأسرها في العرس العالمي ومنها قطر، لأنه يعتبر البوابة الأولى لليافعين لإثبات نجوميتهم ووضعهم تحت مجهر الأندية العالمية والأوروبية. ومن ثم، فإن الأمل والحلم سيستمران مع اللاعبين فيما لو سطع نجمهم، ثم احترف بعضهم أو جلّهم في أوروبا، ومنه لتعزيز صفوف منتخب قطر في كأس العالم 2022.
"العنابي الشاب" سيخوض نهائيات كأس العالم وسيدخل أولى مبارياته اليوم بمواجهة نيجيريا، ثم يلاقي أوكرانيا يوم 27، قبل أن يختتم مبارياته أمام المنتخب الأميركي يوم 30 مايو الحالي، من أجل إثبات أن الصعب يمكن تجاوزه والطموح لا حدود له.
والمتتبع لأسماء الفريق، الذين سبق أن أعلن عنهم البرتغالي برونو ميجيل مدرب المنتخب القطري للشباب يجد بأنهم الأفضل، ولا زال يلد المزيد من النجوم والجواهر التي ستخدم المنتخب العربي في مشاركته الأهم بعد ثلاث سنوات.
وتضم قائمة العنابي الشاب في المونديال كلاً من: صلاح حسن وعبدالله علي وهمام أحمد (أوبين البلجيكي)، وشهاب الليثي وناصر اليزيدي وأحمد السباعي (الدحيل)، وناصر بير وعيسى أحمد وخالد محمد ويوسف أيمن (قطر)، وعبد الرشيد إبراهيم ومروان شريف ومحمد البياتي وأحمد سهيل (الأهلي)، وهاشم علي ويوسف عبدالرزاق (العربي)، وأندريا سيابوترا (الغرافة)، وبهاء الليثي (السد)، وأحمد المنهالي (السيلية)، وعلي مال الله (الوكرة)، وعبدالله المريسي (الخور).
وتنتظر قطر من ثلة النجوم الشبان أن يكونوا مشروعاً بارزاً لإعداد المنتخب الذي سيخوض البطولة، التي تستضيفها قطر كأول دولة في المنطقة 2022، ولذلك سيكون هدفهم في مونديال الشباب بلا شك، الظهور الجيد لتأكيد أحقيتهم بالمشاركة فيها.