لم يكن الفنان أحمد مكي أول من كشف عن إصابته بمرض خطير، فالعديد من المشاهير صارحوا الجمهور بحقيقة أوضاعهم الصحية.
وكان مكي قد أوضح أنه غاب في شهر رمضان الماضي بسبب إصابته بفيروس في الكبد والطحال عانى منه كثيراً، وأفقده 30 كيلوغراماً من وزنه.
الفنان خالد الصاوي أيضاً سبق أن صارح جمهوره بإصابته بفيروس خطير في الكبد شفي منه مؤخراً، إذ أعلن الخبر قائلاً: "لن يقتلني فيروس الكبد، بل أنا سوف أقتله، سوف أمسكه من قفاه وأشنقه على جدران أوعيتي الدموية، كل السلطة للمقذوفات النارية في جوفي الوحشي وسأنتصر".
وبعد إعلان خبر المرض بفترة أعلن شفاءه قائلاً: "غزوت كبدي فتقاتلنا باستماتة عشر سنين، وأخيراً وفقني الرحمن فأجهزت عليك ومعي دعاء أحبتي.. فيروس سي! ارحل، يا رب اشف الكل شكراً لأطباء بلدي ولدعائكم".
وكان مكي قد أوضح أنه غاب في شهر رمضان الماضي بسبب إصابته بفيروس في الكبد والطحال عانى منه كثيراً، وأفقده 30 كيلوغراماً من وزنه.
الفنان خالد الصاوي أيضاً سبق أن صارح جمهوره بإصابته بفيروس خطير في الكبد شفي منه مؤخراً، إذ أعلن الخبر قائلاً: "لن يقتلني فيروس الكبد، بل أنا سوف أقتله، سوف أمسكه من قفاه وأشنقه على جدران أوعيتي الدموية، كل السلطة للمقذوفات النارية في جوفي الوحشي وسأنتصر".
وبعد إعلان خبر المرض بفترة أعلن شفاءه قائلاً: "غزوت كبدي فتقاتلنا باستماتة عشر سنين، وأخيراً وفقني الرحمن فأجهزت عليك ومعي دعاء أحبتي.. فيروس سي! ارحل، يا رب اشف الكل شكراً لأطباء بلدي ولدعائكم".
كذلك أعلن المخرج اللبناني سعيد الماروق، في وقت سابق، تفاصيل إصابته بمرض السرطان في الرئة، وذلك عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، موضحاً أن السبب هو التدخين حيث كان يدخّن ثلاث علب في اليوم.
وقال إنه اكتشف المرض عندما أصيب بالزكام في البداية، ثم بعد ذلك أصبح يعاني من السعال حتى اختفى صوته، فاضطر حينها للذهاب إلى الطبيب ليكتشف بعد الفحوصات الطبية أنه مصاب بمرض سرطان الرئة، ودشن وقتها حملة على "فيسبوك" بعنوان: "لا للتدخين لعيون الماروق"، وبعد أشهر أعلن عن شفائه من المرض.
وصرّح المؤلف محمد أمين راضي كذلك عن إصابته بسرطان القولون، مؤكداً أن هذا المرض كان واحداً من ضمن أسباب اعتذاره عن استكمال كتابة مسلسل "أفراح القبة"، والذي عرض في شهر رمضان الماضي. وتسبب الخبر في صدمة لجمهوره، وعبّر راضي عن ندمه لإقدامه على الكشف عن مرضه.