دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون المنتخب الفرنسي لكرة القدم، بكافة أفراده من لاعبين وأطقم فنية وطبية، إلى قصر الإليزيه، في حفل تكريمي لأبطال العالم بمونديال روسيا 2018، نال فيه 23 لاعباً شرف الحصول على وسام الشرف، وهي المناسبة التي لم يغب عنها الجانب الفكاهي عند بعض اللاعبين رغم وجود شخصيات رسمية.
وصنع مدافع نادي أولمبيك مرسيليا عادل رامي ونجم مانشستر يونايتد بول بوغبا الحدث، خلال إلقاء الرئيس ماكرون خطابا للاعبين، بعد أن انفجرا ضاحكين، دون التوقف لمدة طويلة، وهو ما لفت وسائل الإعلام التي كانت حاضرة بالقصر.
وانفجر الثنائي ضحكاً عندما تطرق ماكرون في حديثه إلى رئتي لاعب خط وسط نادي تشلسي، نغولو كانتي، كمثال عن اللاعب الذي لا يكل ولا يمل على أرضية الميدان، ليستمر الضحك لفترة طويلة، بسبب نكتة أطلقها أحد اللاعبين.
وصنع مدافع نادي أولمبيك مرسيليا عادل رامي ونجم مانشستر يونايتد بول بوغبا الحدث، خلال إلقاء الرئيس ماكرون خطابا للاعبين، بعد أن انفجرا ضاحكين، دون التوقف لمدة طويلة، وهو ما لفت وسائل الإعلام التي كانت حاضرة بالقصر.
وانفجر الثنائي ضحكاً عندما تطرق ماكرون في حديثه إلى رئتي لاعب خط وسط نادي تشلسي، نغولو كانتي، كمثال عن اللاعب الذي لا يكل ولا يمل على أرضية الميدان، ليستمر الضحك لفترة طويلة، بسبب نكتة أطلقها أحد اللاعبين.
وتواصلت موجة الضحك عندما نطق رئيس فرنسا بكلمة أخرى تعني "قليل الكلام"، وهو ما جعل المدافع صاحب الأصول المغربية يستفسر عن معناها من زميله، الذي بدا مستغرباً من الكلمة هو أيضاً، وهو ما جعلهما يضحكان مجدداً لوجودهما في وضعية محرجة.
وأمام الوضع، قام المدرب الفرنسي ديدييه ديشامب بتنبيه اللاعبين بحركة بـ"عينيه"، وهو ما جعل الثنائي يوقف الضحك ويركز مع الخطاب الذي يلقيه ماكرون.
ويتواجد الرئيس ماكرون وسط حالة غليان كبيرة يعيشها الشارع الفرنسي، بين مطرقة مظاهرات أصحاب السترات الصفراء وسندان المشاكل الاجتماعية المختلفة، وقد اختار الولوج إلى الجانب الرياضي، وإبعاد الضغط عن نفسه وحكومته، عبر هذه الخرجة التي نالت استحسان عشاق "الديوك الفرنسية".