بدأت الاستعدادات للدورة الثلاثين لمهرجان قرطاج السينمائي، الذي ستحيا فعالياته بالعاصمة التونسية، في الفترة الممتدة من 26 تشرين الأول/أكتوبر لغاية 2 تشرين الثاني/نوفمبر 2019.
الدورة الثلاثين، وفقا لمديرها المنتج السينمائي نجيب عياد، اختارت أن تكون أربع دول مختلفة ضيوف شرف لها، هي لبنان عن المنطقة العربية، ونيجيريا عن أفريقيا، والشيلي عن دول أميركا اللاتينية، واليابان عن الدول الآسيوية، وبالتالي حافظ المهرجان على تقاليده في نشر سينما الجنوب أو سينما الدول غير الغربية.
كذلك، تشهد الدورة إحداث قسم جديد في فعالياتها، قسم سينما الشتات، الذي سيعرض أفلاما لمخرجين عرب وأفارقة من مزدوجي الجنسية، الذين اضطروا لمغادرة أوطانهم والعيش في دول أخرى حصلوا على المواطنة فيها، في إطار رؤية سينمائية جديدة قد تكون مختلفة عن السائد في المجال السينمائي العربي والأفريقي التقليدي.
اقــرأ أيضاً
وأعلن نجيب عياد أيضا، أن الدورة القادمة لمهرجان قرطاج السينمائي ستهتم أكثر بالأفلام الوثائقية، كصنف سينمائي يشهد اهتماما متزايدا من قبل المخرجين العرب والأفارقة، كما أعلن عن فتح باب الترشحات للمشاركة في مختلف مسابقات المهرجان، وهي مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، ومسابقة الأفلام الروائية القصيرة، ومسابقة الأفلام الوثائقية الطويلة، ومسابقة الأفلام الوثائقية القصيرة، والتي يحصل كل متوج بها على "التانيت" الذهبي وجائزة مالية.
يذكر أن الدورة 29 لمهرجان قرطاج السينمائي شهدت مشاركة 200 فيلم من 47 دولة، وقع الاختيار على 44 منها للمشاركة في المسابقات الرسمية للمهرجان، وقد توج بالتانيت الذهبي لمسابقة الأفلام الروائية الطويلة فيلم "فتوى" للمخرج التونسي محمود بن محمود، وحصل على التانيت الذهبي للأفلام الوثائقية الطويلة فيلم "أمل" للمخرج المصري محمد صيام.
الدورة الثلاثين، وفقا لمديرها المنتج السينمائي نجيب عياد، اختارت أن تكون أربع دول مختلفة ضيوف شرف لها، هي لبنان عن المنطقة العربية، ونيجيريا عن أفريقيا، والشيلي عن دول أميركا اللاتينية، واليابان عن الدول الآسيوية، وبالتالي حافظ المهرجان على تقاليده في نشر سينما الجنوب أو سينما الدول غير الغربية.
كذلك، تشهد الدورة إحداث قسم جديد في فعالياتها، قسم سينما الشتات، الذي سيعرض أفلاما لمخرجين عرب وأفارقة من مزدوجي الجنسية، الذين اضطروا لمغادرة أوطانهم والعيش في دول أخرى حصلوا على المواطنة فيها، في إطار رؤية سينمائية جديدة قد تكون مختلفة عن السائد في المجال السينمائي العربي والأفريقي التقليدي.
وأعلن نجيب عياد أيضا، أن الدورة القادمة لمهرجان قرطاج السينمائي ستهتم أكثر بالأفلام الوثائقية، كصنف سينمائي يشهد اهتماما متزايدا من قبل المخرجين العرب والأفارقة، كما أعلن عن فتح باب الترشحات للمشاركة في مختلف مسابقات المهرجان، وهي مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، ومسابقة الأفلام الروائية القصيرة، ومسابقة الأفلام الوثائقية الطويلة، ومسابقة الأفلام الوثائقية القصيرة، والتي يحصل كل متوج بها على "التانيت" الذهبي وجائزة مالية.
يذكر أن الدورة 29 لمهرجان قرطاج السينمائي شهدت مشاركة 200 فيلم من 47 دولة، وقع الاختيار على 44 منها للمشاركة في المسابقات الرسمية للمهرجان، وقد توج بالتانيت الذهبي لمسابقة الأفلام الروائية الطويلة فيلم "فتوى" للمخرج التونسي محمود بن محمود، وحصل على التانيت الذهبي للأفلام الوثائقية الطويلة فيلم "أمل" للمخرج المصري محمد صيام.