لعلّ الوجه الأساسي لمعركة حلب الأخيرة، كان وجه الطفلة بانا العبد، التي أوصلت معاناة الحلبيين إلى العالم من خلال تغريداتها، حتى باتت مطلوبة بشكل شخصيّ من النظام السوري. عدد الصواريخ، مكانها، عدد الضحايا، الاستغاثات الإنسانية، كلها كانت تنقلها بانا عبر حسابها على "تويتر". هنا استعادة لأبرز مراحل قصة بانا العبد.
(الرسومات: أنس عواد)