بالفيديو.. "إنريكي" يستعيد ذكريات الزمن الجميل.. بلمحة فنية رائعة

العربي الجديد

لوغو العربي الجديد
العربي الجديد
موقع وصحيفة "العربي الجديد"
28 فبراير 2015
62D91009-7123-4981-82F0-40F95E05C938
+ الخط -

قدّم المدير الفني لنادي برشلونة الإسباني، لويس إنريكي، لمحة فنية رائعة خلال المباراة التي جمعت فريقه بنظيره "غرناطة"، مساء السبت، على ملعب "نويفو لوس كارمينيس" ضمن منافسات الجولة الخامسة والعشرين من بطولة الدوري الإسباني لكرة القدم.

واستعاد لاعب خط وسط النادي الكاتالوني السابق ذكريات تألقه في ملاعب كرة القدم الإسبانية، وقدّم لمحة فنيّة رائعة، خلال المباراة التي فاز فيها فريق برشلونة على نظيره "غرناطة" بنتيجة ثلاثة أهداف حملت تواقيع كل من الكرواتي إيفان راكتيتش، والأوروجوياني لويس سواريز، والأرجنتيني ليونيل ميسي، مقابل هدف لصالح غرناطة حمل توقيع فران ريكو.

وأثبت اللاعب الإسباني، الذي قاد منتخب بلاده لتحقيق ذهبية دورة الألعاب الأولمبية في برشلونة 1992، أنه لا يزال قادراً على العطاء رغم بلوغه سن الـ44 عاماً، حينما مارس هوايته المعتادة في تقديم اللمسات الجمالية خلال مباراة فريقه أمام "غرناطة".

وحظيت اللمحة الفنية الرائعة التي قدمها مدرب نادي برشلونة باهتمام جماهيري لافت على صعيد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تناقلها عددٌ كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"تويتر"، في الوقت الذي جذبت فيه آلاف المشاهدين خلال الدقائق الأولى من نشرها على موقع "يوتيوب".

ذات صلة

الصورة

رياضة

تجمع الآلاف من عشاق نادي باريس سان جيرمان على أطراف مطار لو بورجيه، بالعاصمة الفرنسية باريس، وسط حضور أمني كثيف، لاستقبال النجم الأرجنتيني، ليونيل ميسي الذي بادلهم التحية بطريقة رائعة.

الصورة
barcelona

رياضة

يشتهر نادي برشلونة الإسباني، بقدرته على جلب أفضل المواهب الكروية في عالم "الساحرة المستديرة"، نظراً لقيمة الفريق الكتالوني الكبيرة، نتيجة الإنجازات العملاقة، التي حققها خلال السنوات الماضية في البطولات المحلية والقارية والدولية.

الصورة
العقود

رياضة

اشترط السويدي زلاتان إبراهيموفيتش، قبل تمديد عقده مع نادي ميلان الصيف الماضي، أن يسمح له النادي الإيطالي بالتمتّع بعطلة خاصة في شهر مارس، من دون أن يحدد سبب هذا الطلب، ليتضح لاحقا أن زلاتان قبل الدعوة لحضور مهرجان سان ريمو.

الصورة
Getty

رياضة

رغم اختلاف نظام المسابقة طوال السنوات الماضية، أو أماكن إقامتها، فإنّ ذاكرة مونديال الأندية، تحتفظ بعدد من المواجهات المثيرة التي كان خلالها التنافس شديداً أو عرفت نهاية غير متوقعة كذّبت كل التوقعات المسبقة.