مرت انتخابات مجلس الشيوخ المصري بلا اكتراث من الناخبين أو الإعلام، غير أن ممارسات التلاعب في الانتخابات لم تتوقف وإن تطورت وشهدت تراجعا في قيمة المبالغ المخصصة لشراء الأصوات، في ظل حالة من الجدل شهدتها مواقع التواصل الاجتماعي حول دور المجلس وطبيعة تشكيله.