لطالما حفل المجتمع الفني عموماً، باتهامات تؤكد تعاطي عدد لا بأس به من النجوم للمخدرات (كوكايين، هيروين أو اديوة مهدئة)، التي كانت سببًا رئيسيًا في وفاة المغني العالمي مايكل جاكسون، قبل سنوات، وكشف طبيب جاكسون الخاص بعد سنوات من رحيل أسطورة موسيقى "البوب" أن مايكل جاكسون كان مدمناً للمخدرات وقتل نفسه بجرعة زائدة من المهدئات.
وكان موراي الطبيب المعالج لمايكل جاكسون والمتهم بقتله، أعلن عبر وسائل الإعلام، أنه حقن جاكسون بخمسة وعشرين ميليغراماً من عقار "بروبوفول" المهدئ قبل وفاته بساعات، وظل جالساً إلى جانبه وهو نائم لمدة ساعة، وذكر إنه خرج من الغرفة لمدة عشر دقائق لاستخدام الحمام واستيقظ جاكسون حينها فجأة، وكان في حالة ثورة وإحباط لعدم قدرته على النوم العميق، فأفرغ بقية الزجاجة في الوصلة الطبية المثبتة بالوريد فتسبّبت الجرعة الزائدة بوفاته.
واليوم، أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي تتناول هذه الظاهرة، أحياناً بالصور، حول كيفية تعاطي عدد من النجوم للمخدرات أو سجائر الكيف المعروفة بـ "الحشيش"، فالمُغنية الشابة مايلي سايرس تنشر أحياناً صوراً لها وهي تتعاطى سجائر الكيف، ما يدفع المتابعين لاتهامها بالترويج وتشجيع الشباب على هذه الآفة.
وكذلك عرف عن الممثل الأميركي روبرت داوني تعاطيه لكافة أنواع المخدرات ومنها مادة الهيروين، وسجن مرات في الولايات المتحدة، ويقال إنه اليوم يدير حملات للتوعية من تعاطي المخدرات بعد خضوعه لعلاج طويل. واعترفت الإعلامية الأميركية أوبرا وينفري بتعاطيها المخدرات وهي في العشرينيات من عمرها، وقالت إن إحدى صديقاتها طلبت منها التجربة، فأدمنت ذلك لوقت، ثم عادت وعالجت نفسها.
وكذلك، اعترفت الممثلة الشهيرة انجلينا جولي بتعاطيها لمادتي الكوكايين والهيروين، وتدخين سجائر الماريخوانا في بداياتها الفنية، لكنها عادت وانتصرت لنفسها، بالعلاج الصحيح، وتحقيق مكاسب جيدة في عالم التمثيل حتى أصبحت واحدة من أشهر الممثلات في العالم.
واتهمت الممثلة الراحلة ماجدة الخطيب بإدمانها على المخدرات، وقضت أربع سنوات سجينة بعد اعترافها بذلك، في القاهرة، واعترف قبل عامين الممثل المصري فاروق الفيشاوي بتعاطيه المخدرات، لكنه عاد واستغنى عنها، وكذلك عُرف عن الممثل الراحل سعيد صالح تعاطيه أيضاً المخدرات، ما انعكس سلبًا على صحته، وظهر ذلك قبيل رحيله قبل عامين.
واتهمت الفنانة الجزائرية فلة العبابسة بتهمة تعاطي المخدرات، وسُجنت في القاهرة سنوات، قبل أن تُرحل ويمنع دخولها إلى مصر حتى اليوم.
في لبنان، يُعرف كثيراً عن تعاطي الفنان السوري جورج وسوف للمخدرات، سنة 2009 ألقت السلطات في السويد القبض على وسوف بتهمة تعاطي المخدرات، وأعلن وقتها عن ضبط كمية لا بأس بها في غرفته داخل الفندق الذي سكنه قبل إحيائه لحفلات، لكن القضية التي أوقعت وسوف في فخ القوى الأمنية، سويت بعد يومين، وذلك بعد تدخل جهات سياسية مشتركة في بيروت ودمشق، وعاد "الوسوف" إلى بيروت، لكنه أبقى على إدمانه، ما انعكس على صحته، فتعرض لأزمة قلبية مفاجئة عام 2011، تسببت له بشلل نصفي لجهة اليد والقدم اليسرى ولا يزال حتى اليوم يتلقى العلاج المناسب، لكنه قلل كثيراً من إحياء حفلات ومناسبات.
اقــرأ أيضاً
وكان موراي الطبيب المعالج لمايكل جاكسون والمتهم بقتله، أعلن عبر وسائل الإعلام، أنه حقن جاكسون بخمسة وعشرين ميليغراماً من عقار "بروبوفول" المهدئ قبل وفاته بساعات، وظل جالساً إلى جانبه وهو نائم لمدة ساعة، وذكر إنه خرج من الغرفة لمدة عشر دقائق لاستخدام الحمام واستيقظ جاكسون حينها فجأة، وكان في حالة ثورة وإحباط لعدم قدرته على النوم العميق، فأفرغ بقية الزجاجة في الوصلة الطبية المثبتة بالوريد فتسبّبت الجرعة الزائدة بوفاته.
واليوم، أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي تتناول هذه الظاهرة، أحياناً بالصور، حول كيفية تعاطي عدد من النجوم للمخدرات أو سجائر الكيف المعروفة بـ "الحشيش"، فالمُغنية الشابة مايلي سايرس تنشر أحياناً صوراً لها وهي تتعاطى سجائر الكيف، ما يدفع المتابعين لاتهامها بالترويج وتشجيع الشباب على هذه الآفة.
وكذلك عرف عن الممثل الأميركي روبرت داوني تعاطيه لكافة أنواع المخدرات ومنها مادة الهيروين، وسجن مرات في الولايات المتحدة، ويقال إنه اليوم يدير حملات للتوعية من تعاطي المخدرات بعد خضوعه لعلاج طويل. واعترفت الإعلامية الأميركية أوبرا وينفري بتعاطيها المخدرات وهي في العشرينيات من عمرها، وقالت إن إحدى صديقاتها طلبت منها التجربة، فأدمنت ذلك لوقت، ثم عادت وعالجت نفسها.
وكذلك، اعترفت الممثلة الشهيرة انجلينا جولي بتعاطيها لمادتي الكوكايين والهيروين، وتدخين سجائر الماريخوانا في بداياتها الفنية، لكنها عادت وانتصرت لنفسها، بالعلاج الصحيح، وتحقيق مكاسب جيدة في عالم التمثيل حتى أصبحت واحدة من أشهر الممثلات في العالم.
واتهمت الممثلة الراحلة ماجدة الخطيب بإدمانها على المخدرات، وقضت أربع سنوات سجينة بعد اعترافها بذلك، في القاهرة، واعترف قبل عامين الممثل المصري فاروق الفيشاوي بتعاطيه المخدرات، لكنه عاد واستغنى عنها، وكذلك عُرف عن الممثل الراحل سعيد صالح تعاطيه أيضاً المخدرات، ما انعكس سلبًا على صحته، وظهر ذلك قبيل رحيله قبل عامين.
واتهمت الفنانة الجزائرية فلة العبابسة بتهمة تعاطي المخدرات، وسُجنت في القاهرة سنوات، قبل أن تُرحل ويمنع دخولها إلى مصر حتى اليوم.
في لبنان، يُعرف كثيراً عن تعاطي الفنان السوري جورج وسوف للمخدرات، سنة 2009 ألقت السلطات في السويد القبض على وسوف بتهمة تعاطي المخدرات، وأعلن وقتها عن ضبط كمية لا بأس بها في غرفته داخل الفندق الذي سكنه قبل إحيائه لحفلات، لكن القضية التي أوقعت وسوف في فخ القوى الأمنية، سويت بعد يومين، وذلك بعد تدخل جهات سياسية مشتركة في بيروت ودمشق، وعاد "الوسوف" إلى بيروت، لكنه أبقى على إدمانه، ما انعكس على صحته، فتعرض لأزمة قلبية مفاجئة عام 2011، تسببت له بشلل نصفي لجهة اليد والقدم اليسرى ولا يزال حتى اليوم يتلقى العلاج المناسب، لكنه قلل كثيراً من إحياء حفلات ومناسبات.