كشفت شبكة "سي إن إن" أن وزارة العدل الأميركية تجري تحقيقاً يستهدف شبكة "فوكس نيوز"، وذلك على خلفية شبهة عدم إبلاغها المساهمين بتفاصيل داخلية تهم قضية تحرش جنسي اتهم فيها الرئيس والمدير التنفيدي السابق، روجر إيلز.
وأوضحت الشبكة، أن التحقيقات كانت على قدم وساق خلال الشهور الماضية، لكنها لم تخرج للنور إلا أمس الأربعاء، حين كشف محامي الادعاء، جود بورشتاين، تفاصيل أكثر حول القضية خلال جلسة محاكمة.
وأضاف بورشتاين: "لقد أخبرني مكتب المدعي العام، أن هناك تحقيقات جنائية حالية مرتبطة بكل هذه الادعاءات".
واعترف المتحدث باسم شبكة "فوكس نيوز" أن المؤسسة أجرت اتصالاً مع المدعي العام، لكنه لم يحدد ما إذا كانت هذه القضية هي موضوع التحقيق.
وكان المحامي في المحكمة يمثل المذيعة في القناة، أندرا تانتاروس، والتي تتهم مديرها السابق بالتحرش الجنسي، بينما هاجمتها القناة واصفة إياها، أنها "ليست ضحية، بل استغلالية".
وليست هذه المرة الأولى التي تتلقى فيها القناة اتهامات بالتحرش. إذ تعددت الشكاوى، وعلى رأسها تلك التي تقدمت بها الإعلامية السابقة في القناة، غريتشن كارلسون.
وأوضحت الشبكة، أن التحقيقات كانت على قدم وساق خلال الشهور الماضية، لكنها لم تخرج للنور إلا أمس الأربعاء، حين كشف محامي الادعاء، جود بورشتاين، تفاصيل أكثر حول القضية خلال جلسة محاكمة.
وأضاف بورشتاين: "لقد أخبرني مكتب المدعي العام، أن هناك تحقيقات جنائية حالية مرتبطة بكل هذه الادعاءات".
واعترف المتحدث باسم شبكة "فوكس نيوز" أن المؤسسة أجرت اتصالاً مع المدعي العام، لكنه لم يحدد ما إذا كانت هذه القضية هي موضوع التحقيق.
وكان المحامي في المحكمة يمثل المذيعة في القناة، أندرا تانتاروس، والتي تتهم مديرها السابق بالتحرش الجنسي، بينما هاجمتها القناة واصفة إياها، أنها "ليست ضحية، بل استغلالية".
وليست هذه المرة الأولى التي تتلقى فيها القناة اتهامات بالتحرش. إذ تعددت الشكاوى، وعلى رأسها تلك التي تقدمت بها الإعلامية السابقة في القناة، غريتشن كارلسون.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً