#الثورة_هي_الحل يتصدر قائمة الأكثر تداولاً في مصر

20 ديسمبر 2019
تحدث المغردون عن سبب رغبتهم بعودة الثورة (الأناضول)
+ الخط -

تحت وسم #الثورة_هي_الحل، والذي احتل قائمة الأكثر تداولاً في الترند المصري، عبر رواد مواقع التواصل الاجتماعي، عن أسبابهم لجعل الثورة هي الحل الوحيد، لمواجهة الأوضاع المتردية داخل وطنهم.

فكتب طالب الحسن: "قبل ما نعمل الثورة، لازم نعمل ثورة للمبادئ، واللي هي إزاي نخلي عندنا حاجة كدة تسمى أخلاق، وإزاي نبقى عندنا ثقافة اختلاف، وقبل كل ده إزاي نتعامل بالدين ويبقى له أولوية فى تعاملاتنا، وإزاي يبقى عندنا أدب خلاف، وبعد كده أقسم بالله لو نجحنا لربنا هيغير لنا قانون الدنيا #الثورة_هي_الحل".

وأضاف أحمد سبع الليل: "هو يمكن الواحد مش بيتكلم كتير عن الثوره زي الأول، لكن هذا لا يعني فقدان الأمل أو ترك القضية، بل نعمل على إعاده ترتيب الأوراق من الداخل، وأيضا نعمل أثناء هذه الفترة على زيادة الوعي، وفهم التحركات وكونوا على علم حين يبدأ أي حراك علي الأرض، سنضم إليه دون طلب أو سؤال #الثورة_هي_الحل".

وكتب المجد للشهداء: "#الثورة_هى_الحل ركزوا على الأهداف، ومش مهم الأشخاص، واسلكوا كل الطرق التي تؤدي إلى الثورة، وادعموا كل الشخصيات التي تدعو إلى الثورة، وإسقاط السيسي #الجوكر_المصرى".

وكتب مصطفى: "#الثورة_هي_الحل عشان فرحة المعتقلين لما يرجعوا بيوتهم تاني ويشوفوا النور".

وشارك عمر أفندي: "علشان إخواتنا اللي شبابهم بيضيع ف المعتقل .. علشان أطفالنا اللي اتحرموا من آبائهم أو إخواتهم، سواء بالقتل أو الاعتقال أو المطاردة، علشان بناتنا المعتقلات واللي بيحصل فيهم، علشان نعيش حياة مافيهاش ذل ولا قهر، علشان بلدنا تبقي أحسن بلد، علشان كل ده #الثورة_هي_الحل".

وعن التهم المعلبة التي تقال للمعارضين كتب أحمد: "#الثورة_هي_الحل لما تطالب بالحرية تبقى إخوان؟ لما تطالب بحقك تبقى إخوان؟ لما تطالب بالإفراج عن المعتقلين تبقى إخوان؟ لما تقف ضد اللي باع أرضنا وغازنا ومياهنا تبقى إخوان؟ لما تقول لا للظلم تبقى إخوان؟ لما تطالب بكرامتك تبقى إخوان؟ قوللي تعمل إيه عشان مايتقلش عليك إخوان؟".

وعن حالة الانقسام والتخوين جاءت مشاركة أيمن: "يا جماعة لو حد عندو خطة بديلة، أو أي حد مش عاجبه خطة التاني، يقوم هو بخطته ومايشككش في خطة التاني، المقصود ماحدش يحجر على رأي التاني ...من الآخر اللي عنده حاجة يقدمها#الثورة_هي_الحل".








 

المساهمون