جماهير نابولي سعيدة بهزيمة الغريم يوفنتوس (Getty)
تحولت مدينة نابولي جنوبي إيطاليا إلى قطعة من العاصمة الإسبانية مدريد حيث عمت بها الاحتفالات بفوز الريال بلقب دوري أبطال أوروبا أو بالأحرى بهزيمة الغريم اللدود يوفنتوس في نهائي كارديف.
ورغم أن نابولي ودع دوري الأبطال على يد الريال من دور الـ 16 بعدما خسر مرتين بنتيجة 3-1 الا أن جمهور الفريق الإيطالي نسي أحزانه وأصبح حليفا للميرينغي ضد اليوفي.
وتبدلت صيحات الاستهجان والشتائم التي خصصها جمهور نابولي للريال عندما زار ملعب سان باولو قبل نحو شهرين إلى صيحات احتفال وهتافات تأييد للنادي الملكي الإسباني بعدما هزم يوفنتوس 4-1 واحتفظ باللقب القاري.
وساد الإجماع في نابولي على كراهية يوفنتوس ولم يشأ أحد من مشجعيه رؤية غونزالو إيغوايين وهو يحمل الكأس ذات الأذنين ويحقق ثلاثية مع البيانكونيري وشمتوا به بعدما انتقل لمعسكر العدو بمبلغ قياسي.
واحتفى أنصار الفريق السماوي بأهداف رونالدو وكاسيميرو وأسينسيو في رباعية كارديف كما لو كانت بأقدام هامشيك أو كاييخون أو ميرتنز وأطلقوا ألعابا نارية بعد صفارة النهاية. وأصبح تقليدا جديدا أن يفوز بالتشامبيونز الفريق الذي يطيح بنابولي فبعدما فعل ذلك تشلسي في 2012 كرر الريال الأمر هذا العام.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
ورغم أن نابولي ودع دوري الأبطال على يد الريال من دور الـ 16 بعدما خسر مرتين بنتيجة 3-1 الا أن جمهور الفريق الإيطالي نسي أحزانه وأصبح حليفا للميرينغي ضد اليوفي.
وتبدلت صيحات الاستهجان والشتائم التي خصصها جمهور نابولي للريال عندما زار ملعب سان باولو قبل نحو شهرين إلى صيحات احتفال وهتافات تأييد للنادي الملكي الإسباني بعدما هزم يوفنتوس 4-1 واحتفظ باللقب القاري.
وساد الإجماع في نابولي على كراهية يوفنتوس ولم يشأ أحد من مشجعيه رؤية غونزالو إيغوايين وهو يحمل الكأس ذات الأذنين ويحقق ثلاثية مع البيانكونيري وشمتوا به بعدما انتقل لمعسكر العدو بمبلغ قياسي.
واحتفى أنصار الفريق السماوي بأهداف رونالدو وكاسيميرو وأسينسيو في رباعية كارديف كما لو كانت بأقدام هامشيك أو كاييخون أو ميرتنز وأطلقوا ألعابا نارية بعد صفارة النهاية. وأصبح تقليدا جديدا أن يفوز بالتشامبيونز الفريق الذي يطيح بنابولي فبعدما فعل ذلك تشلسي في 2012 كرر الريال الأمر هذا العام.
(العربي الجديد)
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
المزيد في رياضة
