أفرجت الأجهزة الأمنية الخاضعة لسيطرة مسلحي جماعة أنصار الله (الحوثيين) في اليمن اليوم الأحد، عن الصحافي، يحيى عبدالرقيب الجبيحي، بعد أيام من إعلان سلطة الجماعة في صنعاء، عن توجيهات بالإفراج عنه إلى جانب آخرين.
وذكرت مصادر إعلامية في صنعاء، أن الإفراج عن الجبيحي جرى اليوم، من قبل مسلحي الجماعة، التي أبقت على نجله (أسامة)، في سجن تابع للاستخبارات بالعاصمة صنعاء.
وكان الجبيحي اعتُقل في سبتمبر/أيلول 2016، من منزله بصنعاء، وفي إبريل/ نيسان العام الجاري، فوئ الوسط الصحافي اليمني، بصدور حكم ضد الجبيحي بالإعدام، بعد اتهامه بـ"التخابر"، مع دولة أجنبية.
ومنذ أيام، أعلن صالح الصماد، رئيس ما يُسمى بـ"المجلس السياسي الأعلى"، الذي يمثل واجهة سلطة الحوثيين وحزب المؤتمر الشعبي الذي يترأسه الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح، عن توجيهات بالإفراج عن الصحافيين المعتقلين، وفي المقدمة منهم الجبيحي، نظراً لحالته الصحية.
وجاء الإفراج، بعد يوم من الإفراج عن صحافيين آخرين، اعتقلا مؤخراً في صنعاء، وهما عابد المهذري، وكامل الخوداني، فيما لا يزال العديد من الصحافيين يقبعون في سجون الجماعة، بعضهم منذ أكثر من عامين.
وذكرت مصادر إعلامية في صنعاء، أن الإفراج عن الجبيحي جرى اليوم، من قبل مسلحي الجماعة، التي أبقت على نجله (أسامة)، في سجن تابع للاستخبارات بالعاصمة صنعاء.
وكان الجبيحي اعتُقل في سبتمبر/أيلول 2016، من منزله بصنعاء، وفي إبريل/ نيسان العام الجاري، فوئ الوسط الصحافي اليمني، بصدور حكم ضد الجبيحي بالإعدام، بعد اتهامه بـ"التخابر"، مع دولة أجنبية.
ومنذ أيام، أعلن صالح الصماد، رئيس ما يُسمى بـ"المجلس السياسي الأعلى"، الذي يمثل واجهة سلطة الحوثيين وحزب المؤتمر الشعبي الذي يترأسه الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح، عن توجيهات بالإفراج عن الصحافيين المعتقلين، وفي المقدمة منهم الجبيحي، نظراً لحالته الصحية.
وجاء الإفراج، بعد يوم من الإفراج عن صحافيين آخرين، اعتقلا مؤخراً في صنعاء، وهما عابد المهذري، وكامل الخوداني، فيما لا يزال العديد من الصحافيين يقبعون في سجون الجماعة، بعضهم منذ أكثر من عامين.