على وقع الاعتداءات التي تشهدها مدينة القدس والمسجد الأقصى من قبل الاحتلال الصهيوني، دشن ناشطون وسم "#الأقصى_في_خطر"، للتدوين عما يتعرض له والدعوة لدعم المرابطين والفلسطينيين.
وهاجم المغردون الأنظمة العربية التي خذلت الشعب الفلسطيني، تحديداً عبر التطبيع مع الاحتلال الذي أصبح علنياً في الفترة الأخيرة، خصوصاً نظام الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الذي يتقرب من الصهاينة ويقدم "سلاماً دافئاً" يشجع على التمادي في الاعتداءات، بحسب ما دوّنوا.
وقالت منى أحمد: "#اطمئن_انت_مش_لوحدك.. ما زادت وتصاعدت هجمات الصهاينة واستباحتهم للمسجد الأقصى، إلّا مع وصول السيسي وأقرانه من حكام العرب إلى كراسيهم، ولن يعود الأقصى إلّا بإزاحتهم من على هذه الكراسي.. فاللّهمّ عجل بنهايتهم. #الأقصى_في_خطر".
وكتبت أخرى: "#الأقصى_في_خطر.. السيسي بيفتح الحدود وسيناء أمام الصهاينة ويقفلها أمام الفلسطينيين". وانتقد مغرد آخر: "#الأقصى_في_خطر.. مصر السيسي حتى مجرد الشجب والإدانة أصبح كثيرا.. القدس تغتصب ولا حياة لمن تنادي. #اطمئن_انت_مش_لوحدك".
وقارن عمر حسني: "#الأقصى_في_خطر.. الصهاينة بيضربوا الناس وهي بتصلي زي السيسي تمام. #اطمئن_انت_مش_لوحدك".
وطالب مغرد آخر: "السيسي ومحمد بن زايد لازم ينتهوا وفورا... عاوزين نحارب المعركة الصح. #الأقصى_في_خطر".
وتساءلت إيثار: "#الأقصى_في_خطر .. الأقصى يستصرخ العرب والمسلمين.. أين جيوشكم؟ أليس بينكم صلاح الدين؟".
ودعا بسام القروطي: "الله يحمي الأقصى.. ويحمي فلسطين وشبابها وأهلها. #الأقصى_في_خطر".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|