أعلن المركز الليبي لحرية الصحافة تسجيل 31 حالة انتهاك خلال الربع الثاني للعام الجاري 2015. وقال المرصد في تقرير مساء أمس الأحد، نقلته وكالة "الأناضول" إنه سجل خلال الربع الثاني من عام 2015، ثماني حالات قتل، أولها الإعلان عن مقتل الصحافيين التونسيين سفيان شورابي ونذير القطاري، اللذين أُعلن لاحقاً أن الجثث التي تم العثور عليها ليست لهما. بالإضافة إلى 5 صحافيين آخرين (أحدهم مصري) يعملون لصالح قناة "برقة"، والذين "لم تقدم الحكومة الليبية أية دلالات واضحة أو نهائية حول مقتلهم"، بحسب المركز.
وأضاف التقرير أنّ "ثاني حالات القتل كانت مقتل الصحافي الليبي مفتاح القطراني وهو مالك شركة إعلامية تعمل في تغطية أحداث العنف والحرب بمدينة بنغازي، وتم توثيق ثلاث حالات شروع في القتل طالت صحافيين بمدينة سبها (جنوب)، أثناء مرورهم من مناطق توتر ونزاع".
وكشف المركز عن تسجيل تسع حالات اختطاف واعتقال قسري طاولت صحافيين في خمس مدن ليبية تعددت مسبباتها، إضافة إلى حالة واحدة لملاحقة قضائية لصحافي بمدينة مصراتة (غرب).
وأشار التقرير إلى تسجيل ثمانية حوادث متعددة استهدفت وسائل الإعلام في سبع مدن ليبية، إضافة إلى حادثي حجب لمواقع إخبارية ومصادرة الوصول للمعلومات.
ولفت التقرير إلى أنّ "الصحافيين الليبيين والوسائل الإعلامية المختلفة، لا تزال تعيش على وقع تفاقم الجرائم الجسيمة التي تطاولهم من أطراف عدة، تتعدد مصادرها وطرقها، وسط عجز تام للأجهزة الأمنية المختلفة، وتنامي تهديدات تنظيم (داعش) ضد الصحافيين المحليين في أكثر من عشر مدن وبلدات في البلاد".
وأكد المركز الليبي لحرية الصحافة أنّ "الوضع لم يختلف كثيراً في الربع الثاني من العام الجاري، عن الفترات السابقة، لأن الانقسام السياسي والأزمة الأمنية المستعصية تلقي بظلالها القاتمة على وضع حرية الصحافة والتعبير وتهدد وجودها".
وأضاف التقرير أنّ "ثاني حالات القتل كانت مقتل الصحافي الليبي مفتاح القطراني وهو مالك شركة إعلامية تعمل في تغطية أحداث العنف والحرب بمدينة بنغازي، وتم توثيق ثلاث حالات شروع في القتل طالت صحافيين بمدينة سبها (جنوب)، أثناء مرورهم من مناطق توتر ونزاع".
وكشف المركز عن تسجيل تسع حالات اختطاف واعتقال قسري طاولت صحافيين في خمس مدن ليبية تعددت مسبباتها، إضافة إلى حالة واحدة لملاحقة قضائية لصحافي بمدينة مصراتة (غرب).
وأشار التقرير إلى تسجيل ثمانية حوادث متعددة استهدفت وسائل الإعلام في سبع مدن ليبية، إضافة إلى حادثي حجب لمواقع إخبارية ومصادرة الوصول للمعلومات.
ولفت التقرير إلى أنّ "الصحافيين الليبيين والوسائل الإعلامية المختلفة، لا تزال تعيش على وقع تفاقم الجرائم الجسيمة التي تطاولهم من أطراف عدة، تتعدد مصادرها وطرقها، وسط عجز تام للأجهزة الأمنية المختلفة، وتنامي تهديدات تنظيم (داعش) ضد الصحافيين المحليين في أكثر من عشر مدن وبلدات في البلاد".
وأكد المركز الليبي لحرية الصحافة أنّ "الوضع لم يختلف كثيراً في الربع الثاني من العام الجاري، عن الفترات السابقة، لأن الانقسام السياسي والأزمة الأمنية المستعصية تلقي بظلالها القاتمة على وضع حرية الصحافة والتعبير وتهدد وجودها".
اقرأ أيضاً: عام على "الخلافة": أكثر من 72 صحافياً قتلوا