تستمرّ حملة إلكترونيّة عالميّة تهدف إلى نشر المعلومات والحقائق عن الإجرام الذي يمارسه النظام السوري في إدلب، تحت عنوان "إدلب تحت النار"، ويشارك فيها ناشطون سوريون من داخل إدلب، بالإضافة إلى ناشطين عرب وعالميين.
وتستخدم الحملة وسوم "#إدلب" و"#إدلب_تحترق" و"#إدلب_تستغيث" و"#إدلب_تحت_النار" و"#SaveIdlib" (أنقذوا إدلب) و"#idlibunderfire" (تحت النار) و"#PrayForIdlib" (صلّوا لأجل إدلب) و#Idlib.
اقــرأ أيضاً
وتأتي الحملة مع تواصل قصف نظام الأسد لإدلب مع نهاية عام 2019 وبداية العام الجديد، بهدف السيطرة على آخر معاقل المعارضة المسلّحة في سورية، فيما يتواصل تدفق النازحين من مدن إدلب وبلداتها إلى نقاط حدودية هرباً من الموت.
وتستخدم الحملة وسوم "#إدلب" و"#إدلب_تحترق" و"#إدلب_تستغيث" و"#إدلب_تحت_النار" و"#SaveIdlib" (أنقذوا إدلب) و"#idlibunderfire" (تحت النار) و"#PrayForIdlib" (صلّوا لأجل إدلب) و#Idlib.